<%@ Language=JavaScript %> د. حسين سرمك حسن سرقة أدبيّة جديدة : الكاتب "علي المسعود" يسرق كتاباً كاملاً !! (3)

   

لا

للأحتلال

لا

للخصخصة

لا

للفيدرالية

لا

للعولمة والتبعية

 

                                              

صحيفة مستقلة تصدرها مجموعة من الكتاب والصحفيين العراقيين                    

 للمراسلة  webmaster@saotaliassar.org                                                                            

 

 

سرقة أدبيّة جديدة :

 

الكاتب "علي المسعود" يسرق كتاباً كاملاً !!

 

(3)

 

 

د. حسين سرمك حسن

بغداد المحروسة – 4/11/2014

 

ثالثاً : مقالة "رواية ( خالد خليفة ) "لا سكاكين في مطابخ هذه المدينة " رواية الخيبة و العار" :

يفتتح علي المسعود مقالته هذه (منشورة في الحوار المتمدن في 2/4/2014) بالقول :

(برز اسم الروائي السوري خالد خليفة مع صدور روايته الثالثة «مديح الكراهية» عام (2006) التي عالجت قضية القمع السياسي والديني في سوريا وترجمت إلى الكثير من اللغات الأوروبية كالإنجليزية والفرنسية والإيطالية والإسبانية, لعبت رواية "مديح الكراهية"، دورًا في تشريح النظام السياسي لحزب البعث السوري وتعامل معها البعض كنبوءة لما حدث في سوريا بعد الثورة، وهي رواية تنخر تحت طبقات عميقة في الذاكرة السورية، نحو اقتفاء أثر ألم مخفي، لأحداث مدينة حماة السورية، التي راح ضحيتها إبان الثمانينيات، ما يقرب من 30 ألف شخص .

أما روايته الرابعة «لا سكاكين في مطابخ هذه المدينة» (2013، دار العين) فقد حصلت على جائزة ميدالية نجيب محفوظ للأدب عام 2013 التي تقدمها الجامعة الأميركية في القاهرة، وكانت ثاني عمل له يصل إلى القائمة القصيرة للجائزة العالمية للرواية العربية (البوكر) بعد (مديح الكراهية ) (ص 15) .

وهو مفتتح مسروقةٌ ، بدايته ونهايته ، من مقدّمة حوار مع الروائي المبدع "خالد خليفة" أجراه معه الصحفي "المصطفى النجار" ونشرته صحيفة "الشرق الأوسط" في 29/3/2014 . أمّا البداية المسروقة فهي - وبالنص - :

(برز اسم الروائي السوري خالد خليفة مع صدور روايته الثالثة «مديح الكراهية» (2006) التي عالجت قضية القمع السياسي والديني في سوريا وترجمت إلى الكثير من اللغات الأوروبية كالإنجليزية والفرنسية والإيطالية والإسبانية).

وأمّا النهاية المسروقة أيضاً فهي :

(أما روايته الرابعة «لا سكاكين في مطابخ هذه المدينة» (2013، دار العين) فقد حصلت على جائزة ميدالية نجيب محفوظ للأدب عام 2013 التي تقدمها الجامعة الأميركية في القاهرة، وكانت ثاني عمل له يصل إلى القائمة القصيرة للجائزة العالمية للرواية العربية (البوكر) بعد «مديح الكراهية»).

فهل العبارات الوسطيّة :

(لعبت رواية "مديح الكراهية"، دورًا في تشريح النظام السياسي لحزب البعث السوري وتعامل معها البعض كنبوءة لما حدث في سوريا بعد الثورة، وهي رواية تنخر تحت طبقات عميقة في الذاكرة السورية، نحو اقتفاء أثر ألم مخفي، لأحداث مدينة حماة السورية، التي راح ضحيتها إبان الثمانينيات، ما يقرب من 30 ألف شخص ) .

له .. أي لعلي المسعود ؟

الجواب هو : كلا .. فهي مسروقة بدورها ، لكن من مقالة لسيّد محمود حسن ومحمد سعد عنوانها "الروائي السوري خالد خليفة لـ"بوابة الأهرام": طريق الأدب وعر.. وجائزة "البوكر" قدمت الكثير للإبداع العربي" (جريدة الأهرام – 16/2/2014) :

(لعبت رواية "مديح الكراهية"، دورًا في تشريح النظام السياسي لحزب البعث السوري وتعامل معها البعض كنبوءة لما حدث في سوريا بعد الثورة، وهي رواية تنخر تحت طبقات عميقة في الذاكرة السورية، نحو اقتفاء أثر ألم مخفي، لأحداث مدينة حماة السورية، التي راح ضحيتها إبان الثمانينيات، ما يقرب من 30 ألف شخص) .

يواصل المسعود "نقده" للرواية بالقول :

(رواية " لا سكاكين في مطابخ هذه المدينة"، تشريح للمجتمع السوري وحفر عميق في المكان

والذات ليس عبر 40 سنة عمر حكم دولة الأسد الأب والابن ولكن عبر 200 سنة في مدينة حلب التي خضعت لتغيرات سلبتها روحها، وفقد السوريون عبرها، أحلامهم وآمالهم وأصبح منتهى أملهم اليوم البقاء على قيد الحياة) (ص 15) .

وهي مسروقة من مقالة الأهرام السابقة :

(لا سكاكين في مطابخ هذه المدينة"، تشريح للمجتمع السوري، وحفر عميق في المكان والذات ليس عبر 40 سنة عمر حكم دولة الأسد الأب والابن ولكن عبر 200 سنة في مدينة حلب التي خضعت لتغيرات سلبتها روحها، وفقد السوريون عبرها، أحلامهم وآمالهم وأصبح منتهى أملهم اليوم البقاء على قيد الحياة).

ثم يقول :

(عاش ألكاتب ( خالد خليفة ) نصف عمره في حلب والنصف الآخر في دمشق، لكن حلب لم تنته بالنسبة له كمكان مفضل للكتابة عنه، يكتب خليفة الذي يحفظ تاريخ مدينة حلب بأزيائها ومطبخها، ومعمارها المحلي والعالمي، بسهولة شديدة، لا يمكن له هو نفسه شرحها) (ص 15).

وهي مسروقة ايضاً من جواب للروائي خالد خليفة في حوار الشرق الأوسط غيّر فيه المسعود صيغة الضمير من المتكلم إلى الغائب :

(عشت نصف عمري في حلب والنصف الآخر في دمشق، لكن حلب لم تنته بالنسبة لي كمكان مفضل للكتابة عنه، لا أدري السر أو لا أستطيع شرحه، خاصة أنني ما زلت قادرا على الكتابة عنه مرة أخرى)

أمّا "الزيادة" :

(يكتب خليفة الذي يحفظ تاريخ مدينة حلب ...)

فهي مسروقة من مقالة الأهرام :

(يكتب خالد الذي يحفظ تاريخ مدينة حلب بأزيائها ومطبخها، ومعمارها المحلي والعالمي، بسهولة شديدة، لا يمكن له هو نفسه شرحها)

وقد قام المسعود بتغيير الإسم من "خالد" إلى "خليفة" !!

ثم يواصل القول :

 (أنّ ارتباط المؤلف بالمكان أمرٌ لا يمكن أبداً إنكاره، ولعلّ هذه الحميميّة الخاصّة ونظراً للأهمية

التي يتمتع بها المكان في النص الأدبي باعتباره يساهم بشكل أو بآخر في خلق المعنى داخل النص الأدبي ، فإنه (المكان) حظي بدراسات عدّة عنيت به منذ "غاستون باشلار" من خلال كتابه "شعرية المكان" الذي انطلق فيه صاحبه من نقطة أساسية مفادها أنّ البيت القديم "بيت الطفولة" هومكان الألفة، ومركز تكييف الخيَال، هذا المكان الذي إذا ما ابتعدنا عنه نظلّ مشدودين إليه نسترجع ذكراه، انطلاقا من هذا التذكر تتّخذ صفات وملامح المكان طابعا ذاتيا و وينتفي بعدها الهندسي فالأمكنة ـ تبعا لذلك ـ قد تتجاوز في بعض المواقف وظيفتها الأساسية والمتمثلة في اعتبارها إطاراً أومجرّد ديكور، لتغدوعنصراً هاماً من عناصر تطور الحدث, و المكان هنا ( داخل الرواية ) باعتباره ملفوظا حكائيا قائم الذات ، وعنصرا من بين العناصر الفنية الأخرى المكونة للنص السردي . ولا يمكن بأي حال تناول المكان الروائي بمعزل عن باقي المكونات الأساسية في الآلة الروائية , وأن "ظهور الشخصيات ونمو الأحداث التي تساهم فيها هو ما يساعدها على تشكيل البناء المكاني في النص الادبي).

وهي فقرة طويلة مسروقة من مصدرين : الأول هو مقالة "سيمياء المكان في المجموعة القصصية "ما حدث لي غدا للسعيد بوطاجين" من إعداد – ولاحظ أمانة  الكاتبة التي قالت : من إعداد - الكاتبة "عايدة سعدي" (موقع مجلة دليل الكتّاب – لم استطع العثور على تاريخ النشر) وقد ورد فيها نصّاً :

(إنّ ارتباط المبدع بالمكان أمرٌ لا يمكن أبداً إنكاره، ولعلّ هذه الحميميّة الخاصّة بين المبدع /المكان ضاربة بجذورها في الأدب القديم...
ونظراً للحضوة التي يتمتع بها المكان في النص الأدبي  باعتباره يساهم بشكل أو بآخر في خلق المعنى داخل النص الأدبي ، فإنه (المكان) حظي بدراسات عدّة عنيت به  منذ "غاستون باشلار" من خلال كتابه "شعرية المكان"  الذي انطلق فيه صاحبه من نقطة أساسية مفادها أنّ البيت القديم  "بيت الطفولة" هومكان الألفة، ومركز تكييف الخيَال، هذا المكان الذي إذا ما ابتعدنا عنه نظلّ مشدودين إليه نسترجع ذكراه، انطلاقا من هذا التذكر تتّخذ صفات وملامح المكان طابعا ذاتيا و وينتفي بعدها الهندسي.
فالأمكنة  ـ تبعا لذلك ـ  قد تتجاوز في بعض المواقف وظيفتها الأساسية والمتمثلة في اعتبارها إطاراً أومجرّد ديكور، لتغدوعنصراً هاماً من عناصر تطور الحدث على هذا المحور أوذاك من محاور الرواية).

لكن هناك زيادة في الفقرة السابقة .. فهل هي من بنات افكار علي المسعود ؟

الجواب : كلا ..

إنّها مسروقة ايضاً من مقالة "شــعرية الــمكان .. مقاربة المكان في رواية"الريح الشتوية" للكاتب "إبراهيم القهوايجي" (رابطة أدباء الشام – 4/6/2005) :

(ولا يمكن بأي خال تناول المكان الروائي بمعزل عن باقي المكونات الأساسية في الآلة الحكائية ، لذلك يؤكد حسن البحراوي أن "ظهور الشخصيات ونمو الأحداث التي تساهم فيها هو ما يساعد على  تشكيل البناء المكاني في النص).

ثم يواصل المسعود القول :

(يحكي خالد خليفة في روايته "لا سكاكين في مطابخ هذه المدينة" تاريخ مدينة حلب الحديث، الذي يشكل انقلاب البعث سنة 1963 المنطلق نحو الماضي والمستقبل فيه، وكيف أسهم ذاك الانقلاب في تشويه معالم المدينة ونسف بناها الاجتماعية والاقتصادية والثقافية، وخلف شروخا عميقة بين الناس الذين انقسموا بين مؤيد خائف من إرهاب السلطة الجديدة، وآخر معارض أُودِي به بالتقادم وتمّت تصفيته أو أذلاله ومحاولة أركاعه وأحساسه بعار الخيبة و الخذلان.

في الفصول الخمسة لروايته التي نشرتها دار العين بالقاهرة:

"حقول الخسّ"، و"جثث متفسّخة"، و"عنق ملوكي وحذاء أحمر"، و"الأم الميتة"، و"طرق غامضة"، لا يكتفي صاحب "مديح الكراهية" بتوصيف التقسيم المجتمعي الذي رسمه النظام وخطط له واشتغل عليه، بل يعود إلى جذور الكارثة و المأساة التي حلت بالشعب) (ص 16) .

وهو مقطع مسروق من مقالة للكاتب "هيثم حسين" في موقع الجزيرة يقول فيها :

(يحكي خالد خليفة في روايته "لا سكاكين في مطابخ هذه المدينة" تاريخ مدينة حلب الحديث، الذي يشكل انقلاب البعث سنة 1963 المنطلق نحو الماضي والمستقبل فيه، وكيف أسهم ذاك الانقلاب في تشويه معالم المدينة ونسف بناها الاجتماعية والاقتصادية والثقافية، وخلف شروخا عميقة بين الناس الذين انقسموا بين مؤيد خائف من إرهاب السلطة الجديدة، وآخر معارض أُودِي به بالتقادم وتمّت تصفيته وضرب مجاله الحيويّ أيضاً، في مسعى لنسف أيّ نشاط أو إحياء لاحق محتمَل.

 

في الفصول الخمسة لروايته التي نشرتها دار العين بالقاهرة: "حقول الخسّ"، و"جثث متفسّخة"، و"عنق ملوكي وحذاء أحمر"، و"الأم الميتة"، و"طرق غامضة"، لا يكتفي صاحب "مديح الكراهية" بتوصيف التقسيم المجتمعي الذي رسمه النظام وخطط له واشتغل عليه، بل يعود إلى جذور النوازل التي حلت بالشعب).

بعدها يقول المسعود :

(الرواية تتناول بعمق و مهارة حياة معلمة هجرها زوجها، وشقيقها الموسيقي الشاذ وأبنائها الأربعة (سوسن، رشيد، سعاد والراوي). لكل شخصية امتداد زمني خاص بها، وآخر تشتبك فيه مع بقية الشخوص، كما لكل منهم خط روائي واضح من خلال الأحداث والمحطات المهمة، باستثناء الراوي الصوت الثالث- الذي تسرد الرواية على لسانه كأحد أبناء ، تولّى سرد العمل كفرد من العائلة دون أن يسلط الكاتب الضوء عليه. وجود البطل/ الظل أعطى للنص بعداً جمالياً خاصاً وهو أمر غير مطروق كثيراً في الروايات العربية) (ص 16).

وهي فقرة مسروقة من مقالة "لا سكاكين في مطابخ هذه المدينة" للكاتبة "باسمة العنزي" (موقع انكتاب – 10/3/2014) مع تحوير طفيف جدا :

(الرواية تتناول بعمق و مهارة حياة معلمة هجرها زوجها، وشقيقها الموسيقي الشاذ وأبنائها الأربعة (سوسن، رشيد، سعاد والراوي). لكل شخصية امتداد زمني خاص بها، وآخر تشتبك فيه مع بقية الشخوص، كما لكل منهم خط روائي واضح مطعم بالأحداث والمحطات المهمة، باستثناء الراوي الصوت الثالث- الذي تسرد الرواية على لسانه كأحد أبناء المعلمة، وُجد في السياق بلا اسم أو ملامح خاصة، تولّى سرد العمل كفرد من العائلة دون أن يسلط الكاتب الضوء عليه. وجود البطل/ الظل أعطى للنص بعداً جمالياً خاصاً وهو أمر غير مطروق كثيراً في الروايات العربية).

وقد سقطت مفردة "المعلمة" من المسعود خلال عملية "النقل" .

بعدها يقول المسعود :

(هي رواية عن الفقر والحزب والفساد والعجز والشيخوخة والعهر والشذوذ والكثير من الصرخات المكبوتة، أبطال مهمشين مضت أعمارهم في وهن، لوثت السياسة ملامح مدينتهم الجميلة، أُغتيلت أحلامهم برصاص الحزب, أنها ملحمة تروي قصة قتل الإنسانية و توثيق الخراب الذي لحق بالارواح والمدينة في السنوات الخمسين الأخيرة، فحجم الدمار الذي لحق بمعمار مدينته حلب كان صاعقًا جدًا، وهو دمار لم يلحق بالمكان فقط، ولكن لحق بالناس أيضًا، فالأمكنة كما يقول "لا تخرب وحدها، فالمكان يخرب معه سكانه.") (ص 16 و17) .

وهي مسروقة من مقالة العنزي السابقة :

(رواية عن الفقر والحزب والفساد والعجز والشيخوخة والعهر والشذوذ والكثير من الصرخات المكبوتة، أبطال مهمشين مضت أعمارهم في وهن، لوثت السياسة ملامح مدينتهم الجميلة، أُغتيلت أحلامهم برصاص الحزب)

أمّأ العبارات المُضافة فهي مسروقة من مقالة الأهرام آنفة الذكر والتي جاء فيها :

(يرصد خليفة في روايته التاريخ العمراني لمدينة حلب، والخراب الذي لحق بها في السنوات الخمسين الأخيرة، ليس بعد الثورة فقط، فحجم الدمار الذي لحق بمعمار مدينته حلب كان صاعقًا جدًا، وهو دمار لم يلحق بالمكان فقط، ولكن لحق بالناس أيضًا، فالأمكنة كما يقول "لا تخرب وحدها، فالمكان يخرب معه سكانه").

بعدها يقول المسعود مباشرة :

(يتميز السرد الروائي للكاتب بسلاسة متدفقة ولغة شعرية تضفي على الواقع المأساوي للعمل مسحة جمالية (كما في حديث الراوي عن شقيقته سعاد وهي «تقود قطارا طويلا محملا بمجموعة طيور دون أجنحة، مناقيرهم طويلة، ينشدون لها أناشيد تستعذبها، شعرها أبيض وطويل، تنظر إلى الأمام مبتسمة، ملاك لا يراه أحد.

لقد أستطاع الروائي السوري" خالد خليفة" أن يحفر في أعماق ذاكرة الآلام السورية دونما تردد أو خوف، فلطالما كانت رؤية "خليفة " أن الروائي يجب أن يكون قاسيًا، إذ إن وظيفته لا تتضمن التساهل " او التماهل على الأفكار القديمة وإخفاء الحقائق، وإنما العكس تمامًا ,

انعكست تلك الرؤيا في الرواية في المكاشفة والتعرية والتي سيطر على أجوائها حالة من اليأس الذي يخلفه الفساد الاجتماعي والإنساني الناتج عن انقلاب حزب البعث وتولي حافظ الأسد الحكم في الستينات، وما نتج عن ذلك من انقسام البلد إلى شطرين منها المؤيد للانقلاب "حكم الأسد" ومنها المعارض، وينتج الفساد والدمار هنا من عدم تقبل المعارضين للحكم، والقضاء عليهم بصور تصورها الرواية في مشاهد بشعة) (ص 17) .

وهنا نلاحظ لعبة عجيبة حيث يقوم المسعود بتحويل سؤال للصحفي في حوار الشرق الأوسط مع خالد خليفة إلى فقرة نثريّة :

(سؤال :

يتميز سردك بسلاسة متدفقة ولغة شعرية تضفي على الواقع المأساوي للعمل مسحة جمالية (كما في حديث الراوي عن شقيقته سعاد وهي «تقود قطارا طويلا محملا بمجموعة طيور دون أجنحة، مناقيرهم طويلة، ينشدون لها أناشيد تستعذبها، شعرها أبيض وطويل، تنظر إلى الأمام مبتسمة، ملاك لا يراه أحد»).

أمّأ بقية الفقرات فهي مسروقة من مصادر مختلفة هي :

من مقالة الأهرام :

(يحفر الروائي السوري، خالد خليفة، في أعماق ذاكرة الآلام السورية دونما تردد أو خوف، فلطالما اعتبر أن الروائي يجب أن يكون قاسيًا، إذ إن وظيفته لا تتضمن "الطبطبة" على الأفكار القديمة وإخفاء الحقائق، وإنما العكس تمامًا).

ومن مقالة "تشريح المجتمع السوري وفضح القمع المحكوم بثقافة الأيديولوجيا المنافقة" المنشورة في موقع "دار الأخبار" :

(انعكست تلك الرؤية في الرواية في المكاشفة والتعرية والتي سيطر على أجوائها حالة من اليأس الذي يخلفه الفساد الاجتماعي والإنساني الناتج عن انقلاب حزب البعث وتولي حافظ الأسد الحكم في الستينات، وما نتج عن ذلك من انقسام البلد إلى شطرين منها المؤيد للانقلاب «حكم الأسد» ومنها المعارض، وينتج الفساد والدمار هنا من عدم تقبل المعارضين للحكم، والقضاء عليهم بصور تصورها الرواية في مشاهد بشعة).

ثم يواصل المسعود "تحليله" بالقول :

(يمتد الفضاء الزمني للرواية بين عامي 1963 و2005 هذه السنوات هي ما صنعت سوريا التي عاشها الكاتب أو التي عاشها أبناء جيله وهي التي تغيرت فيها أحلام السوريين كثيرا من الرغبة

في بناء بلد ديمقراطي معاصر ومنفتح على كل الثقافات المحلية والعالمية إلى بلد مغلق، مقموع ومحكوم بثقافة الحزب الواحد وآيديولوجيته المنافقة) (ص 17)

(ويستعرض خليفة من خلال الحكايات " والأحداث التي يرويها بروايته، تاريخ الديكتاتورية والعنف للحاكم والسلطة العسكرية منذ عشرات السنين، وما تمارسه من عنف ممنهج، ومصادر الحريات ، ليجد القارئ العربي نفسه يعيش تحت نفس الظروف والقهر العسكري وسيطرة الحاكم على البلد وكأنه يمتلكها، والقضاء على الصوت المعارض لها قبل أن يخرج مستخدمة كل الأساليب والطرق الممكنة لذلك، هذه الأساليب التي تقضي تدريجيا على الإنسانية وقد تدفع مجتمعات كاملة إلى الجنون، أو اليأس والقتل والانتحار، وهو ما أوحت به الرواية للقارئ) (ص 17).

وهنا يقوم المسعود بلعبة غريبة حيث يخلط فيها سؤال للصحفي المصطفى نجار بجواب للروائي خالد خليفة في نفس الوقت !! :

(-سؤال :

يمتد الفضاء الزمني للرواية بين عامي 1963 و2005. لماذا اخترت هذه الفترة بالذات وإلى أي مدى ساهمت في تشكيل الوعي السوري؟

-جواب :

 هذه السنوات هي ما صنعت سوريا التي عشناها، أو التي عاشها أبناء جيلنا وهي التي تغيرت فيها أحلام السوريين كثيرا من الرغبة في بناء بلد ديمقراطي معاصر ومنفتح على كل الثقافات المحلية والعالمية إلى بلد مغلق، مقموع ومحكوم بثقافة الحزب الواحد وآيديولوجيته المنافقة) ..

فهل هذا معقول ؟!

ثم يقول المسعود :

(ويستعرض خليفة من خلال الحكايات " والأحداث التي يرويها بروايته، تاريخ الديكتاتورية والعنف للحاكم والسلطة العسكرية منذ عشرات السنين، وما تمارسه من عنف ممنهج، ومصادر الحريات ، ليجد القارئ العربي نفسه يعيش تحت نفس الظروف والقهر العسكري وسيطرة الحاكم على البلد وكأنه يمتلكها، والقضاء على الصوت المعارض لها قبل أن يخرج مستخدمة كل الأساليب والطرق الممكنة لذلك، هذه الأساليب التي تقضي تدريجيا على الإنسانية وقد تدفع مجتمعات كاملة إلى الجنون، أو اليأس والقتل والانتحار، وهو ما أوحت به الرواية للقارئ) (ص 17).

 

وهي فقرة مسروقة من "لا سكاكين في مطابخ هذه المدينة" .. ملحمة تروي قصة قتل الإنسانية" للكاتبة "نور أحمد" (10/2/2014) جاء فيها :

(ويستعرض خليفة من خلال الحكايات والأحداث التي يرويها بروايته، تاريخ الديكاتورية والعنف للحاكم والسلطة العسكرية منذ عشرات السنين، وما تمارسه من عنف ممنهج، والصراع بين الاتجاهين الديني والعسكري، ليجد القارئ العربي نفسه يعيش في نفس الظروف والقهر العسكري وسيطرة الحاكم على البلد وكأنه يمتلكها، والقضاء على الصوت المعارض لها قبل أن يخرج مستخدمة كل الأساليب والطرق الممكنة لذلك، تلك الأساليب التي تقضي تدريجيا على الإنسانية وقد تدفع مجتمعات كاملة إلى الجنون، أو اليأس والقتل والانتحار، وهو ما أوحت به الرواية للقارئ) .

ويستمر المسعود في "نقده" لرواية خالد خليفة فيقول :

(الرواية أولا وقبل كل شئ كتابة مشكلة من مجموعة من الجمل،ذات حمولة فكرية  و أيديولوجية، وكل ما يصدر عن الأديب من أحداث وشخصيات ،يتخذ صفتة الأدبية بواسطة اللغة، ولهذا السبب تعتبر اللغة مكونا أساسيا من مكونات العمل الأدبي عامة والإبداع الروائي خاصة, واللغة بدورها لا تستقيم في الأعمال الروائية دون سرد و المقصود بالسرد،هي لغة الرواية وأسلوبها وطريقة كتابتها، أي الانتقال باللغة عبرمراحلها من الألفاظ إلى التراكيب، ثم التعابير فالدلالات، هذه اللغة هي التي تنقل الأحداث من المحيط الخارجي إلى الصور الفنية و الجمالية) (ص 17) .

وهي مسروقة من مقالة للكاتب "محمد يوب" عنوانها : حدود السرد وحدود السيناريو في “كائنات من غبار”للروائي هشام بن الشاوي" (منتديات ستار تايمز - 15/1/2011) :

(لأن الرواية أولا وقبل كل شئ كتابة مشكلة من مجموعة من الجمل،ذات حمولة فكرية و أيديولوجية،وكل ما يصدر عن الأديب من أحداث وشخصيات وتفضئ زمكاني،يتخذ صفة الأدبية بواسطة اللغة،ولهذا السبب تعتبر اللغة مكونا أساسيا من مكونات العمل الأدبي عامة و الإبداع الروائي خاصة.

و اللغة بدورها لا تستقيم في الأعمال الروائية دون سرد و المقصود بالسرد،هو لغة الرواية وأسلوبها وطريقة كتابتها،أي الانتقال باللغة عبرمراحلها من الألفاظ إلى التراكيب،ثم التعابير فالدلالات،هذه اللغة التي تنقل الأحداث من المحيط الخارجي إلى الصور الفنية و الجمالية) .

وبعد مجموعة أقوال لخالد خليفة يبدو للقارىء أن المسعود قد استلها من الرواية ، لكنها في الواقع موجودة وجاهزة في مواقع إلكترونية متعددة ، منها موقع "حِكم نت" و"goodreads" و "الأدب العالمي" على الفيسبوك .. وغيرها ، يقول المسعود :

(مصائر مفجعة مؤلمة يختارها الروائي لشخصياته، تعكس عمق الفجيعة التي تحياها، الجدّ يقضي في محطة القطار التي يحلم بتحديثها ويبالغ في تشبّثه بحلمه بها، وهو الذي يحمل وسام التميّز عن عمله السابق فيها، والأب الهارب إلى أميركا مع عشيقته يعكس التنكر والوفاء لأبنائه، وتركه لهم في مهبّ رياح هوجاء عاصفة، فيما الأم غارقة في أحزانها وهموم أولادها الأربعة، والخال نزار بجنونه وموسيقاه و"مثليّته" ، كما أن سوسن ترمز بدورها إلى تماهي الضحية مع الجلاد وتقاطع الحلم السلطوي بالعهر واستغلال الجسد، فيما تكون الفتاة البسيطة عار الأسرة من وجهة نظر بعض أفرادها، وخاصة الأم الناقمة عليها وعلى نفسها وتاريخها ومدينتها وزوجها وأبنائها كأن الروائي يشير إلى المتلقي ألا يتفاجأ بما يشاهده من عنف في

الواقع السوري، ومن حقد على المدن وتاريخها، لأن ما كان متكتما عليه لم يكن بأقل فظاعة مما يظهر للعلن) (ص 18) .

وهو مقطع مسروق بالكامل من مقالة الكاتب "هيثم حسين" التي اشرنا إليها سابقا والمنشورة في موقع "الجزيرة نت" :

(مصائر فجائعية مؤلمة يختارها الروائي لشخصياته، تعكس عمق الفجيعة التي تحياها، الجدّ يقضي في محطة القطار التي يحلم بتحديثها ويبالغ في تشبّثه بحلمه بها، وهو الذي يحمل وسام التميّز عن عمله السابق فيها، والأب الهارب إلى أميركا مع عشيقته يعكس التنكر والوفاء لأبنائه، وتركه لهم في مهبّ رياح هوجاء عاصفة، فيما الأم غارقة في أحزانها وهموم أولادها الأربعة، والخال نزار بجنونه وموسيقاه و"مثليّته" يرمز إلى حالة تبديد الجنس فضلا عن الهوية نفسها، كما أن سوسن ترمز بدورها إلى تماهي الضحية مع الجلاد وتقاطع الحلم السلطوي بالعهر واستغلال الجسد، فيما تكون الفتاة البسيطة عار الأسرة من وجهة نظر بعض أفرادها، وخاصة الأم الناقمة عليها وعلى نفسها وتاريخها ومدينتها وزوجها وأبنائها كأن الروائي يشير إلى قارئه ألا يتفاجأ بما يشاهده من عنف في الواقع السوري، ومن حقد على المدن وتاريخها، لأن ما كان متكتما عليه لم يكن بأقل فظاعة مما يظهر للعلن ).

وبعد ثلاثة اسطر لم أستطع تحديد مصدرها – سأحاول ذلك مستقبلاً – يواصل المسعود "تحليله" لرواية لا سكاكين في مطابخ هذه المدينة بالقول :

(إن المتتبع والمتمعن لرواية " لاسكاكين في مطابخ المدينة "يستنتج بأن هذا العمل الأدبي، لم ينجز بشكل عشوائي ولم تتم صياغته بتلقائية، بل نلاحظ بأنه عمل محكم البناء تم الإعداد له مسبقا،احترمَ المكونات الأساسية للعمل الروائي بما فيها من أحداث وشخصيات وحبكة وفضاء روائي وحوار كما أن السرد في الرواية كان نتيجة توافق بين رؤية الروائي الفنية، وما يتطلبه موضوع الرواية.والرؤية الفنية هي التي تتحكم في سير السرد و النهوض به، ليتحكم في بناء الحبكة واختيار الشخصيات وإدارة الحوار الذي يجري بينها، سواء أكان حوارا داخليا أوحوارا ذا طابع ثنائي يتمدد عبر فضاء الرواية، إنها الطريقة المثلى التي تكيف البنية الفنية مع الرؤية إلى العالم،عبر نقل الواقع وتمثله ثم التعبير عنه أدبا،ورصد العيوب، واقتراح الحلول الممكنة رغبة في رسم صورة ممكنة لواقع يهدف إلى التناغم و الانسجام وموضوع السرد في الرواية يحيلنا إلى نموذج آخر اعتمده " خالد خليفة "في هذه الرواية وهو السرد المؤدي إلى السيناريو السينمائي، فنجد الكاتب يتحرك باللغة وينهض بها في اتجاه حركي درامي يشعر به القارئ من خلال أصوات الشخصيات ومن خلال حركاتهم الصامتة و التي تتخلل المقاطع الصوتية عبر بياض الكتابة الروائية. كما أن عملية السرد السينمائي تظهر من خلال توظيف أسلوب تنوع أشكال الخطاب في الرواية الواحدة، فطريقة الكتابة تشعرنا وكأننا أمام مشاهد سينمائية متنوعة يعتمد فيها السيناريست على لقطات مختلفة من الواقع يسلط عليها الضوء لكي لا يشعر المتفرج بالملل) (ص 18و19) .

وهي فقرة ، أولاً ، مسروقة من مقالة الناقد "محمد يوب" السابقة : "حدود السرد وحدود السيناريو في “كائنات من غبار”للروائي هشام بن الشاوي" التي سبق للمسعود أن سطا عليها سابقا كما بيّنا ، وسوف يسطو عليها مستقبلا كما سنكشف ذلك :

(إن المتتبع والمتمعن لرواية كائنات من غبار يستنتج بأن هذا العمل الأدبي،لم ينجز بشكل عشوائي ولم تتم صياغته بتلقائية،بل نلاحظ بأنه عمل محكم البناء،تم الإعداد له مسبقا،احترم المكونات الأساسية للعمل الروائي بما فيها من أحداث وشخصيات وحبكة وفضاء روائي وحوار……

والسرد في الرواية كان نتيجة توافق بين رؤية الروائي الفنية،وما يتطلبه موضوع الرواية.والرؤية الفنية هي التي تتحكم في سير السرد و النهوض به،ليتحكم في بناء الحبكة واختيار الشخصيات وإدارة الحوار الذي يجري بينها،سواء أكان حوارا داخليا أوحوارا ذا طابع ثنائي يتمدد عبر فضاء الرواية،إنه الطريقة المثلى التي تكيف البنية الفنية مع الرؤية إلى العالم،عبر نقل الواقع وتمثله ثم التعبير عنه أدبا،ورصد العيوب،واقتراح الحلول الممكنة رغبة في إعاط تصور ممكن لواقع يهدف إلى التناغم و الانسجام وموضوع السرد في الرواية يحيلنا إلى نموذج آخر اعتمده هشام بن الشاوي في هذه الرواية وهو السرد المؤدي إلى السيناريو السينمائي،فنجد الكاتب يتحرك باللغة وينهض بها في اتجاه حركي درامي،يشعر به القارئ من خلال أصوات الشخصيات ومن خلال حركاتهم الصامتة و الصائتة التي تتخلل المقاطع الصوتية عبر بياض الكتابة الروائية.

كما أن عملية السرد السينمائي تظهر من خلال توظيف أسلوب تنوع أشكال الخطاب في الرواية الواحدة،ويظهر هذا من خلال المذكرات التي كتبها عبد الرحمن،والتي أخرجت القارئ من جو الرواية إلى جو المذكرات الشخصية،التي تحدثت عن المرأة التي أنجبت من الفقيه وأسندت مولودها لزوجها العقيم،وافتضاح حكايتها الذي تسببت لها في طلاقها،والنهاية المأساوية للزوج الذي أصبح تائها في الشوارع يرشق الناس بالحجارة.

فطريقة الكتابة تشعرنا وكأننا أمام مشاهد سينمائية متنوعة يعتمد فيها السيناريست على لقطات مختلفة من الواقع يسلط عليها الضوء لكي لا يشعر المتفرج بالملل) .

.. وثانياً سوف أختبر ذاكرة السادة القرّأء وأسألهم أين قرأوا هذه النصوص من قبل ؟ 

ثم يختم المسعود مقالته بالقول :

(تبقى رواية " لاسكاكين في مطابخ المدينة" رواية حداثية تمزج بين تقنيات متعددة في الكتابة دون الخروج عن مقومات الكتابة الروائية فتأخذ من الرواية التقليدية لغة السردالمكتوبة التي تحترم مقومات الكتابة بما فيها الألفاظ المأدية للمعاني، وأنماط التركيب الخاص بالأحرف و الكلمات، واستفادت من الرواية الحداثية وخاصة من التحررالنسبي لزمن السرد الروائي الطويل، والاكتفاء بالزمن السردي القصيرالمؤدي إلى المعنى من أقصرالطرق، كما استفادت من الفن السينمائي من خلال حركية الشخصيات و الأصوات المؤدية للحوارات،واستغلال اللغة لأداء وظيفة التوليف البصري المنتج للدلالة البصرية و الذهنية المخزونة في ذاكرة المتلقي, انها عمل روائي يوثق «العار السوري والعربي» العار الذي جلبه الدكتاتور لأمته وشعبه كما

أنها رواية تؤرخ "عار شعب بأكمله) (ص 19) .

وهي فقرة مسروقة من مقالة محمد يوب السابقة :

(لكن تبقى رواية “كائنات من غبار” رواية حداثية تمزج بين تقنيات متعددة في الكتابة،دون الخروج عن مقومات الكتابة الروائية،فتأخذ من الرواية التقليدية لغة السردالمكتوبة التي تحترم مقومات الكتابة بما فيها الألفاظ المأدية للمعاني،وأنماط التركيب الخاص بالأحرف و الكلمات،واستفادت من الرواية الحداثية وخاصة من التحررالنسبي لزمن السرد الروائي الطويل،والاكتفاء بالزمن السردي القصيرالمؤدي إلى المعنى من أقصرالطرق، كما استفادت من الفن السينمائي من خلال حركية الشخصيات وتمفصلات الأصوات المؤدية للحوارات،واستغلال اللغة لأداء وظيفة التوليف البصري المنتج للدلالة البصرية و الذهنية المخزونة في ذاكرة المتلقي) .

لكن هناك زيادة على هذه الفقرة بمقدار سطر ونصف هي :

(انها عمل روائي يوثق «العار السوري والعربي» العار الذي جلبه الدكتاتور لأمته وشعبه كما أنها رواية تؤرخ "عار شعب بأكمله)

وقد يعتقد بعض السادة القرّاء أنها للمسعود ، ولكنها مسروقة ايضاً من مصدرين !! ، فمن حوار الشرق الأوسط الذي ذكرناه التقط "إنها عمل روائي يوثق العار السوري ومشتقاته" بإبدال "العربي" محل "مشتقاته" ، ومن مقالة للكاتب "عادل الأسطة" بعنوان "لا سكاكين في مطابخ هذه المدينة .. رواية الديكتاتور" (الأيام – 2/3/2014) التقط "العار الذي جلبه الدكتاتور لأمته وشعبه" و "عار شعب بأكمله" !!

الإستنتاج : أترك للسادة القرّاء تقدير النسبة وهل هي 99% أو 100% .

 

 

د. حسين سرمك حسن

إقرأ للكاتب أيضا :

 

مظفر النواب: (1)

وحالة ( ما بعد الحب )

 

مظفّر النوّاب : (2)  

من مفاتيح الحداثة

 في قصيدة "للريل وحمد"

 

مظفر النواب : (3)

 اللغة تقاوم الموت

 

مظفر النواب : (4)

 شتائم ما بعد النقمة

 

مظفر النوّاب : (5)

الصانع الأمهر

 

مظفر النواب : (6)

ملاعبة المثكل الخلّاقة

 

مظفر النواب : (7)

الإنفعال الصاخب المُعدي

 

مظفر النواب : (8)

عشبة خلود الشاعر :

 "اسعيده" المرأة العراقية العظيمة

 

مظفر النوّاب: (9)

تمزّقات ارواح الحروف المدوّية

 

مظفر النواب : (10)

 دراما حروف العامية الجديدة

 

مظفّر النوّاب : (11)

 العالمية تبدأ من معاناة الإنسان العراقي

 

 

مظفر النواب : (12)

تدشين مرحلة البطل الشعبي

 في الشعر العراقي

 

 

مظفر النواب : (13)

صوفيّة الأنوثة

 

 

مظفّر النوّاب : (14)

ينقر على الصمت ليبتكر الصوت

 

 

مظفر النواب : (15)

تفجير حداثة القصيدة العامية في "للريل وحمد"

 

 

مظفر النواب : (16)

 سُكرة عراقية عالمية في "النباعي"

 

 

مظفر النواب : (17)

 حداثة النهد المباركة

 

 

مظفر النواب : (18)

 حداثة الرمزية الجنسية في قصيدة "زفّة شناشيل"

 

 

فيلم المبارز – Gladiator

سادس أعظم فيلم في تاريخ السينما

 

 

كتابان جديدان للناقد

 الأستاذ "شوقي يوسف بهنام"

 

 

كتاب "الأبيض كان أسود"

 للناقد "ناجح المعموري":

عندما يصبح النقد الأسطوري قسرا وإفراطا !

عرض ونقد : د. حسين سرمك حسن

 

 

الفنان الراحل "أحمد الربيعي" ..

وهذا الكاريكاتير العجيب

 

 

حركة داعش .. وتنفيذ التعاليم التوراتية

(1)

 

حركة داعش وتطبيق التعاليم التوراتية

 (2)

 

حركة داعش وتطبيق التعاليم التوراتية

 (3)

 

 

مشروع تحليل خمسين رواية عربية نسوية :

رواية (حلم وردي فاتح اللون)

 للروائية (ميسلون هادي) (1)

 

رواية (حلم وردي فاتح اللون)

 للروائية (ميسلون هادي) (2)

 

 رواية (حلم وردي فاتح اللون)

 للروائية (ميسلون هادي) (3)

 

 رواية (حلم وردي فاتح اللون)

 للروائية (ميسلون هادي) (4)

 

 رواية (حلم وردي فاتح اللون)

 للروائية (ميسلون هادي) (5)

 

 رواية (حلم وردي فاتح اللون)

 للروائية (ميسلون هادي) (6)

 

 رواية (حلم وردي فاتح اللون)

 للروائية (ميسلون هادي)

 (7/ الأخيرة)

 

 

 كتب .. كتب .. كتب :(1) 

 تأملات في رواية "د. عباس العلي"

 الخطيرة  : "الرجل الذي أكله النمل"

 

 كتب .. كتب .. كتب :(2)

فاروق أوهان في نخيل بلا رؤوس

 

كتب .. كتب .. كتب :(3)

عبد الأمير محسن :

 "قطيع أسود من السنوات"

 

كتب .. كتب .. كتب: (4)

حيدر جواد كاظم العميدي :

تأويل الزي في العرض المسرحي

 

كتب .. كتب .. كتب : (5)

جبار النجدي :

متاهة التأليف

 

كتب .. كتب .. كتب : (6)

هشام العيسى :

“كتاب التحوّلات

 

كتب .. كتب .. كتب :(7)

 ناجح المعموري : "وليمة للزعتر" 

 

كتب .. كتب .. كتب :(8)

حيدر عبد الله الشطري :

 لا وجه للمطر

 

كتب .. كتب .. كتب : (9)

 سعود بليبل : ما بقي من حروفي

 

 

كتب .. كتب .. كتب : (10)

 الشيخ الدكتور "عيسى بن عبد الحميد الخاقاني" :

 المرتضى من الأخلاق

 

كتب .. كتب .. كتب :(11) 

 صادق جواد الجمل : رواية "نيرفانا"

 

كتب .. كتب .. كتب :

 (12)  – تحسين كرمياني :

رواية "بعل الغجرية"

(13) – فاروق السامر :

رواية "عدن الخاوية"

 

كتب .. كتب .. كتب :

(14) – خالد علوان الشويلي :

 "بقايا بيت العطفان"

 

كتب .. كتب .. كتب :

(15) – رمزي حسن : ذاكرة الزمن

      (16) – إتحاد أدباء البصرة : قصيدة النثر

 

 

رواية "عصر واوا" للروائي "فؤاد قنديل" :

إستشراف الهدير .. في ميدان التحرير  (1)

 

 

رواية "عصر واوا" للروائي "فؤاد قنديل" :

إستشراف الهدير .. في ميدان التحرير (2)

 

 

رواية "عصر واوا" للروائي "فؤاد قنديل" :

إستشراف الهدير .. في ميدان التحرير (3)

 

 

 

 

 

 

مشروع تحليل خمسين رواية عربية نسوية :

بثينة خضر مكي في "أغنية النار" : البساطة المميتة  (2)

 

 

مشروع تحليل خمسين رواية عربية نسوية :

بثينة خضر مكي في "أغنية النار" :

 البساطة المميتة  (3/الأخيرة)

 

 

مشروع تحليل خمسين رواية عربيّة نسوية :

بثينة العيسى في رواية

 "عائشة تنزل إلى العالم السفلي" :

إنانا الحكاية العربية الجديدة  (1)

 

 

مشروع تحليل خمسين رواية عربيّة نسوية :

بثينة العيسى في رواية

 "عائشة تنزل إلى العالم السفلي" :

إنانا الحكاية العربية الجديدة  (2)

 

 

مشروع تحليل خمسين رواية عربيّة نسوية :

بثينة العيسى في رواية

 "عائشة تنزل إلى العالم السفلي" :

إنانا الحكاية العربية الجديدة  (4)

 

مشروع تحليل خمسين رواية عربيّة نسوية :

بثينة العيسى في رواية

 "عائشة تنزل إلى العالم السفلي" :

إنانا الحكاية العربية الجديدة  (5)

 

 

مشروع تحليل خمسين رواية عربيّة نسوية :

بثينة العيسى في رواية

 "عائشة تنزل إلى العالم السفلي" :

إنانا الحكاية العربية الجديدة  (6)

 

 

مشروع تحليل خمسين رواية عربيّة نسوية :

بثينة العيسى في رواية

 "عائشة تنزل إلى العالم السفلي" :

إنانا الحكاية العربية الجديدة  (7)

 

 

مشروع تحليل خمسين رواية عربيّة نسوية :

بثينة العيسى في رواية

"عائشة تنزل إلى العالم السفلي" :

إنانا الحكاية العربية الجديدة  (8)

 

 

مشروع تحليل خمسين رواية عربيّة نسوية :

بثينة العيسى في رواية

 "عائشة تنزل إلى العالم السفلي" :

إنانا الحكاية العربية الجديدة  (9)

 

 

مشروع تحليل خمسين رواية عربيّة نسوية :

بثينة العيسى في رواية

 "عائشة تنزل إلى العالم السفلي" :

إنانا الحكاية العربية الجديدة  (10)

 

 

مشروع تحليل خمسين رواية عربيّة نسوية :

بثينة العيسى في رواية

"عائشة تنزل إلى العالم السفلي" :

إنانا الحكاية العربية الجديدة 

 (11) (الأخيرة)

 

 

حركة داعش .. وتنفيذ التعاليم التوراتية

حسين سرمك حسن

 

 

كتابان جديدان للباحث

 أ.د "فاضل جابر ضاحي"

د. حسين سرمك حسن

 

 

قصيدة "بعيداً عن العراق" لشبرى البستاني:

في معنى الأدب المُقاوم

 

 

كتاب جديد للناقد "حسين سرمك حسن"

عن "أدب الشدائد الفاجعة"

 

 

محبرة الخليقة (1)

تحليل ديوان "المحبرة"

للمبدع "جوزف حرب"

 

 

محبرة الخليقة (2)

تحليل ديوان "المحبرة"

 للمبدع "جوزف حرب"

 

محبرة الخليقة (3)

تحليل ديوان "المحبرة"

 للمبدع "جوزف حرب"

 

 

محبرة الخليقة (4)

تحليل ديوان "المحبرة"

للمبدع الكبير "جوزف حرب"

 

 

محبرة الخليقة (5)

تحليل ديوان "المحبرة"

للمبدع الكبير "جوزف حرب"

 

 

محبرة الخليقة (6)

تحليل ديوان "المحبرة"

 للمبدع الكبير "جوزف حرب"

 

 

محبرة الخليقة (7)

تحليل ديوان "المحبرة"

للمبدع "جوزف حرب"

 

 

محبرة الخليقة (8)

تحليل ديوان "المحبرة"

 للمبدع "جوزف حرب"

 

 

محبرة الخليقة (9)

تحليل ديوان "المحبرة"

 للمبدع "جوزف حرب"

 

 

  محبرة الخليقة (10)

تحليل ديوان "المحبرة"

للمبدع الكبير "جوزف حرب"

 

 

محبرة الخليقة (11)

تحليل ديوان "المحبرة"

 للمبدع الكبير "جوزف حرب"

 

 

محبرة الخليقة (12)

تحليل ديوان "المحبرة"

 للمبدع "جوزف حرب"

 

 

محبرة الخليقة (13)

تحليل ديوان "المحبرة"

 للمبدع الكبير "جوزف حرب"

 

 

محبرة الخليقة (14)

تحليل ديوان "المحبرة" للمبدع الكبير "جوزف حرب"

 

"أوراق حسين مردان السرّية" :

خطوة جديدة مباركة في مشروع الناقد

 "شوقي يوسف بهنام"  

 

 

كتابان للناقد "جاسم عاصي"

قراءة : د. حسين سرمك حسن

 

 

كتابان جديدان للباحث

 "ابراهيم فاضل الناصري"

قراءة : د. حسين سرمك حسن

 

 

غزّاي درع الطائي :

محاولة في إعادة الإعتبار إلى الشعر

 

 

ليست لأشبنجلر .. ولا لأراغون ..

إنّها لأجدادنا السومريين العظماء

 

 

سرقة أدبيّة جديدة :

الكاتب "علي المسعود" يسرق كتاباً كاملاً !! (1)

 

سرقة أدبيّة جديدة :

الكاتب "علي المسعود" يسرق كتاباً كاملاً !! (2)

 

سرقة أدبيّة جديدة :

الكاتب "علي المسعود" يسرق كتاباً كاملاً !! (3)

 

 

 

 

 

 

 

تنويه / صوت اليسار العراقي لا يتحمل بالضرورة مسؤوليّة جميع المواد المنشورة .. ويتحمل الكُتّاب كامل المسؤولية القانونية والأخلاقية عن كتاباتهم

 

 

الصفحة الرئيسية | [2]  [3] [4] | أرشيف المقالات | دراسات | عمال ونقابات | فنون وآداب | كاريكاتير  | المرأة | الأطفال | حضارة بلاد الرافدين | إتصل بنا

 

 

جميع الحقوق محفوظة   © 2009 صوت اليسار العراقي

   الصفحة الرئيسية [2][3][4] | أرشيف المقالات | دراسات | عمال ونقابات | فنون وآداب | كاريكاتير | المرأة | الأطفال | إتصل بنا