%@ Language=JavaScript %>
|
لا للأحتلال لا للخصخصة لا للفيدرالية لا للعولمة والتبعية |
|||
---|---|---|---|---|
صحيفة مستقلة تصدرها مجموعة من الكتاب والصحفيين العراقيين |
||||
للمراسلة webmaster@saotaliassar.org |
حملة صوت اليسار العراقي
لمقاطعة البضائع التركية والأسرائيلية والخليجية
الى شعبنا العراقي المكتوي بنار الأرهاب والطائفية وعملاء الأحتلال
الى أبناء أمتنا العربية التي تواجه المؤامرات الصهيونية
الى الجاليات العراقية والعربية والأسلامية في أوروبا والعالم كله
نحو تفعيل سلاح المقاطعة
إن العثمانيين الجدد في تركيا وبمساندة حلف الناتو والأمبريالية الأمريكية وفي إطار أحلافهم مع الصهيونية العالمية وأطارها العربي في دول الخليج من قطر والسعودية والكويت مرورا بالبحرين .. يتصدرون قيادة الأرهاب في العراق وسوريا ويزداد تدخلهم في شؤون العراق في مسعى حثيث نحو إثارة الحرب الطائفية والتآمر بأتجاه تقسيم العراق وخلق كيان يسمى بأقليم السنة بالتوافق مع مخطط بايدن الصهيوني الذي رفضه الشعب العراقي بكل طوائفه وألوانه.
لقد أدار هذا الحلف كل الجرائم بدءا بالحرب على العراق وتدميره ومرورا بالحرب الطائفية في كل بلد عربي تصل اليه أياديه القذرة الملطخة بدماء الأبرياء في أفغانستان والعراق وليبيا وسوريا . ويريد العودة ثانية الى العراق عبر بعض السياسيين في البرلمان والحكومة العراقية الذين يصعدون من أجواء الخلافات الطائفية المصطنعة وتسيير تظاهرات لا تحمل من مطاليب الشعب العراقي سوى إطلاق سراح الأرهابيين القتلة والمطالبة بتقسيم العراق لتكون لهم حدودا مفتوحة مع سوريا لمساندة الأعمال الأرهابية هناك بعد إن تصدى لهم الجيش العربي السوري ويطارد فلولهم المهزومة.
إن التصعيد الطائفي في العراق ليس بعيدا عن الأوضاع الميدانية في سوريا وعصابات القاعدة هي ليست جيوشا تسكن كوكبا آخر بل عملاء مرتزقة صهيونية الأهداف ولها مرتكزاتها وحواضنها في صلب العملية السياسية في العراق وتركيا ودول الخليج وبدفع ومساندة الموساد والتحالف الأمريكي الصهيوني .
لدى شعوبنا أسلحة كثيرة تواجه المؤامرات وابرزها السلاح الأقتصادي وعلينا أن نعي إن شراء منتج تركي أو خليجي بدنانير معدودة إنما نساهم في عملياتهم القذرة ومؤامراتهم الدنيئة .
كما إن البضائع التركية هي الأردأ والأسوأ والأكثرا خرقا للمواصفات الصحية والبيئية وأسواقهم في أوروبا لا يرتادها سوى الأتراك أنفسهم رغم رخص أسعار بضائعهم ولا تخلوا الكثير من منتجاتهم الغذائية من المواد الكيميائية الحافظة المضرة التي تتجاوز المقاييس الصحية الغذائية .
إننا نهيب بجماهير شعبنا في العراق وشعوبنا العربية بأن يكونوا على قدر كبير من المسؤولية في تبني أسلحة لا يعاقب عليها القانون وهي أسلحة المقاطعة لمنتجات دول المحور الصهيوني والأمبريالي وهو سلاح المقاطعة .. وندعوا جميع قرائنا وكتابنا الأعزاء المساهمة في حملتنا للكشف عن هذه البضائع ووكلائهم ... من المعلبات الغذائية وحتى شركات الموبايل ومن الملابس حتى شركات البناء ..
ونحن بأنتظار مساندتكم في حملتنا عبر إرسال تواقيعكم وآرائكم وتعليقاتكم وإضافاتكم القيّمة.
من أجل دجلة والفرات قاطعوا البضائع التركية
من أجل وقف العمليات الأرهابية في العراق وبقية الدول العربية قاطعوا البضائع
والمنتجات التركية و الأسرائيلية
من أجل مواجهة المؤامرات العثمانية الجديدة إمتنعوا عن شراء السلع التركية و الأسرائيلية
من أجل مواجهة الصهيونية العالمية أمتنعوا عن شراء المنتجات التركية و الأسرائيلية
هيئة تحرير صوت اليسار العراقي
08.01.2013
للأشتراك في الدعوة إتصل بنا على عنوان الموقع : webmaster@saotaliassar.org
نرجو إيصال الدعوة لجميع من تقدرون الوصول اليهم
وندعو جميع المواقع ووسائل الأعلام الوطنية المساهمة معنا
التعليقات والمشاركات
الرابط
الموضوع / التعليق
الأسم
محمد جواد شُبّر
سرقات شركة زين الكويتية (الأسرائيلية) للأتصالات
محمد جواد شُبّر
1
هذا رابط لحملة التضامن مع فلسطين
ارجو ضم اسمي الى الداعين لمقاطعة البضائع و المصالح الخليجية و التركية و الاسرائيلية و ان تشمل المقاطعة زيارة تلك البلدان لغرض الاعمال او السياحة.
عناد عبد الصعب
2
السفير التركي فـي الولايات المتحدة:
لن نضيع فرص استثمار النفط فـي كردستان رغم معارضة البيت الأبيض
يجب تفعيل المقاطعة شعبيا
وعلينا أن نوصل الى المواطن العراقي والعربي بأن عليه أن يقوم بدوره في وقف الجرائم التي يرتكبها المحور الصهيوني - الأمريكي بأنيابه التركية والخليجية في العراق وسورية وفلسطين عبر دعمهم لتنظيم القاعدة والسلفيين واللصوص .
نزار رهك 3 http://www.sahat-altahreer.com/jan/ndaa_130123.htm نداء إلى الشعب العربي لمقاطعة المنتجات التركية ومناهضة التطبيع مع تركيا اللجنة الشعبية للدفاع عن سورية –
فلسطين المحتلة
4 الأخ العزيز زيد عبد الصمد:
تحية طيبة وشكرا لإضافة إسمك للحملة وبودنا أن نوضح إن الحملة لا تعني تزكية إيران أو الأردن أو أي دولة أخرى من الدول التي لها مصالح في العراق . ولكننا أمام قوى تعلن للملأ عن تدريب وإرسال وتسليح وتمويل الأرهابيين في سوريا وتهدد العراق بالمجازر الطائفية وتنتهك سيادة الدولة . أما إيران فهي العدو الوهمي .. وشيعية إيران حسب طروحاتهم يجب موازنتها طائفيا سنيا. ولا أحد يستطيع أن يقنعنا بدليل واحد بتمرير إيران لأرهابي واحد مثلما هو الحال مع تركيا . ومن منطلقنا كيساريين لن نكون في المعسكر الأسرائيلي الأمريكي في معاداة دولة جارة وإسلامية بسبب خلافاتنا المذهبية معها أو حتى الدينية . وكصحفيين تهمنا الأدلة والبراهين في تدخل هذه الدولة أو تلك في الشأن العراقي وليست الأمزجة والأرتياحات . . وشكرا لك لأثارة هذه المسألة لنترك للقراء المساهمة بأغناء موضوعتها الحيوية ..
هيئة تحرير صوت اليسار العراقي
01.02.2013
اعزائي ارجو اضافة اسمي لحملتكم
اقترح اضافة ايران بسبب تدخلها بشؤن العراق و تنصيبها المالكي ليحكم العراق
زيد عبد الصمد
5
مواضيع ذات صلة
الصفحة الرئيسية | [2] [3] [4] | أرشيف المقالات | دراسات | عمال ونقابات | فنون وآداب | كاريكاتير | المرأة | الأطفال | حضارة بلاد الرافدين | إتصل بنا |
|
---|