<%@ Language=JavaScript %>  صالح حسين حكايات فلاحية:  كتـّاب... للدعاية والتزوير!

 

لا

للأحتلال

لا

للخصخصة

لا

للفيدرالية

لا

للعولمة والتبعية

حضارة بلاد الرافدين   

    

                                                

صحيفة مستقلة تصدرها مجموعة من الكتاب والصحفيين العراقيين                                    

 للمراسلة  webmaster@saotaliassar.org                                                                            

 

حكايات فلاحية:

 

 كتـّاب... للدعاية والتزوير!

 

 

 صالح حسين

15 / 12 / 2011

التزوير رأسمال المفلسين سياسياً... نحن الآن في زمن  تكثرت فيه الدعاية التجارية الرخيصة، ويكثر فيه التزوير والمزورون!؟...فإذا كانت الدعاية قد جلبت للعارضة الأمريكية ( كيم كارديشان ) التي فازت بأجمل " مؤخرة " في العالم وقامت بتأمينها بمبلغ ( 5 ) مليون دولارا... بينما نرى أن مقدمة إبن خلدون قيمتها ( 5000 ) ديناراً عراقياً في شارع المتنبي ببغداد...! مع ملاحظة تقول: أن سعر الدولار الأمريكي الواحد، ما يقارب ( 1200 ) دينارا عراقيا! فأين كتـّاب الدعاية والتزوير من هذا!العارضة الأمريكية " كيم كارديشان " فازت بأجمل مؤخرة في العالم وقامت بتأمينها بمبلغ 5 مليون دولار 
 
و مقدمة ابن خلدون قيمتها 5000 دينار عراقي في شارع المتنبيالعارضة الأمريكية " كيم كارديشان " فازت بأجمل مؤخرة في العالم وقامت بتأمينها بمبلغ 5 مليون دولار 
 
و مقدمة ابن خلدون قيمتها 5000 دينار عراقي في شارع المتنبيالعارضة الأمريكية " كيم كارديشان " فازت بأجمل مؤخرة في العالم وقامت بتأمينها بمبلغ 5 مليون دولار 
 
و مقدمة ابن خلدون قيمتها 5000 دينار عراقي في شارع المتنفف

لم نسمع من قبل  بأي ( شخص – إسم ) عراقي أو عربي غير الصديق والرفيق العزيز المناضل الوطني ( أبا خولة – باقر إبراهيم )  والسؤال هو ماذا أستفاد أو سوف يستفيد المزوّر لأسم ( باقر إبراهيم ) عندما نشر أكثر من مرة مقالات إختلفت في مكانها وتاريخها وأسلوبها... بينما أغلبنا إن لم نقل أجمعنا نحن السياسيين العراقيين والعرب نعرف جيداً أسلوب وأخلاقية ( باقر إبراهيم ) سواء في كتاباته أم في حواراته الشخصية، حتى مع ألد معارضيه السياسيين وهو يتصف بالتواضع وحسن الكلام والحكمة وبكلمته المشهورة ( عليها ) مما يعني إنه دائماً في وفاق مع الجميع ولخدمة الجميع... ونحن الشيوعيين الوطنيين بشكل خاص نكن له ولغيره من الرفاق الكبار في السن، كل الود والأحترام سواء كانوا داخل الحزب الشيوعي العراقي أم خارجه... ولا يسعنا إلا أن ندعوا له ولهم بالصحة والعمر المديد.

ولو أفترضنا أن هناك أحدهم يحمل هذا الأسم، كان من المكن أن ينوه له أو إضافة الأسم ( الثلاثي ) إحتراما وأثباتا لشخصه وأفكاره ومواقفه هو...ومهما كان ماهراً في التزوير فإنه يعرف جيداً ( باقر إبراهيم ) كما يعرفه الآخرون، ولهذا كان الكثير منا يستهجن، مثل هذا الأسلوب مهما كان القصد منه و رغم تكراره!

ومهما كان قصد الكاتب المزوّر فإنه يقصد الأساءة لشخصية وطنية يعرفها العراقيون السياسيون أجمعهم سواء كانوا شيبا أم شباباً... وأكثر من هذا أن جميع مواقع النشر الألكترونية والصحف خصوصاً التي تدعي ( اليسارية ) تعرف ( أبا خولة – باقر إبراهيم ) موقفاً وطنياً وسياسياً وأسلوباً صريحاً وواضحاً في الكتابة... وحسب متابعاتي وقراءاتي لم أجد موضوعاً جديدأ كتبه  الأستاذ ( باقر إبراهيم ) على الأقل ما يقارب السنتين، ربما إستجابة منه للحكمة القائلة: صمتي لا يعني جهلي، ولكن ما يقال عني لا يستحق الكلام!

نشر موقع (...) بتاريخ 7 / 12 / 2011 مقالة بعنوان: من يريد تفجير النجيفي! من يريد تفجير علاوي!؟ منسوبة زوراً للأستاذ (باقر إبراهيم ) ومن يقرأ هذه المقالة الرخيصة في محتواها، وركة إسلوبها، وكثرة الأخطاء الأملائية التي تعمد كاتبها فيها، لأبعاد الشبهة عنه، ويبدو إنه قدير على ذلك، يدرك التعمد في الأساءة وراء تدبيج هذه المقالة وغيرها.

نص المقالة المشار إليها:

          من يريد تفجير النجيفي..؟؟!! من يريد تفجير علاوي!؟ موقع (... ) – 7 / 12 / 2011

باقر إبراهيم

" النجيفي ومن وراءه القائمة العراقية والتي تتقاطع تماما مع اي توجه يدين الارهاب والبعث والزمن الاسود وتبوس وتمرخ وتدلس لكل وهابي وسعودي ...!!! وتشكك وتجادل وتعترض على كل كلمة وهفوة ورأي ومقترح من الحكومة, والتي هي عضواً فيها باحدى عشر وزيرا بالتمام والكمال..!!!

المالكي رئيس الوزراء والقائد العام للقوات المسلحة .. بيده السلطة التنفيذية ويمارس سلطاته الدستورية ..يحارب البعث بيد ويدخله بيد اخرى ....محاط بالدعوة والحبربش والاكفاء والاميين والمنتفعين والوصوليين والانتهازيين ..و و و و و.. والحق يقال البعض القليل من الصادقين ...!!!!خلطة عجيبة غريبة وراء المالكي لا هي رجال دولة شكل ولا هم مدلكجية شكل ولاهم سياسين شكل .. ولا هم روزخونية شكل ....لا يوضحون الامور ولا يستقرؤن الاشياء !! ولا يقدمون ردود مقنعة ...ليس هنالك برنامج عمل واضح للدولة ...التصريحات على فلس ..كلها تصرح ....منبوذون وتافهون واميون وسوقة ولصوص ....!!!

اكاد اجزم ومعي الملايين من العراقيين ان اكثرية العلاويين ارهابيين ويساندوهم بالمال والمعلومات والدعم اللوجستي والتغطية واشياء اخرى..!!!! وهم في الحكومة والبرلمان والسلطة .. والمالكي وراه ابناء المقابر الجماعية والسذج والتافهون والمنتفعون والاميون والقتلة واللصوص ايضا ...

علاوي اراد قتل النجيفي والنجيفي اراد قتل المالكي والمالكي يريد قتل علاوي والمطلك يريد قتل العراق واكثرية ابناءه طبعا هذا حسب تصريحاته هو ...حيدر الملا يريد العراق ماخور وهو ديوثه ولا يهمه علاوي او حسنة ملص رحمها الله واجلها من حيدر الملا . فهي اشرف وانقى واكثر انسانيةً من كل سياسي العراق ...

سؤال الشعب الاول والاخير ..!!

لماذا لا يكشف كل طرف اوراقه ويقدم للشعب ما يريد بالضبط ؟؟ ولماذا لا تقدم الحكومة واجهزتها كل المعلومات والادلة التي بحوزتها والتي تهاتر بها ليل نهار حتى نعلم من هو عدونا المكشوف وان كنا نعرفه !.. اليس السكوت عن الجريمة هو اشتراك بالجريمة نفسها وتضليل للعدالة كما يقول فقهاء القانون؟".أنتهت المقالة.

ومن الجدير بالذكر أن ( صاحب – مالك ) موقع (...) يعرف الرفيق ( أبا خولة – باقر إبراهيم ) جيداً، ويعرف منهجه، ثم أسلوبه في الكتابة، وكذلك إنه أي ( أبا خولة ) بعيد عن تناول القضايا السياسية والموقف من الشخصيات، وخصوصاً بمثل هذا الأسفاف...ومن باب الأدب والألتزام الصحفي، كان بصاحب موقع ( ... ) أن يرسل المقال أو على الأقل أن يتصل قبل نشره ويسأل ( أبا خولة ) عن رأيه فيه، أي في هذا المقال...وبخلاف ذلك، تتضح حقيقة القصد وراء تدبيج هذه المقال ونشره.

والأجدر بالصحف والمواقع الألكترونية التي نشرت من قبل بإسم ( باقر إبراهيم ) زوراً... ومن ثم عرفت الحقيقة لهذا الكاتب ( المزوّر ) أن تعتذرعلى الأقل للمناضل الوطني ( أبا خولة – باقر إبراهيم ) وليس هذا فقط بل أن تكشف عن الأسم الحقيقي لهذا المزوّر، لسبب واحد هو: أثبات مهنيتها الصحفية ومصداقيتها وما تحملة من رسالة إجتماعية ووطنية...الخ 

  وللتأكيد مرة أخرى نحن نعرف أن ( أبا خولة - باقر إبراهيم ) متوقف في السنوات الأخيرة عن الكتابات الجديدة، بسبب متاعبه، ولأنه يرى كما يذكر أن جيل الشباب الواعي، من الكتاب، فيه الكفاءة والكفاية، وإنه يدعمهم بكل جهد ممكن...ولعلم القاريء أيضاً، فإن بضعة مقالات مشابهة، حملت توقيع ( باقر إبراهيم ) المزوّر، ظهرت في بعض المواقع في سنوات سابقة، وجرى الرد عليها من جانبه، في حينه، ويبدو إنها، أصبحت دعاية مدفوعة الأجر، صادرة عن نفس الجهات التي نتحدث عنها الآن وبين فترة وأخرى...وعلى كل حال فإن حبل التزوير، كما هو حبل الكذب قصير، ولنا في وعي القاريء العربي الكريم والقاريء العراقي الطيب ثقة كبيرة.

مشيجيخة : من ألصفات المحببة والملازمة لـ( كتـّاب ... الدعاية والتزوير ) العرب، وخصوصاً منهم العراقيين: من أكو لعبة كرة قدم ...يتحول الى ( مدرب ) وأول ما يجي رمضان... يتحول الى ( رجل دين ) وعند الانتخابات... يتحول الى ( محلل سياسي ) وعند الوساطات...يتحول إلى ( طير شنوّر ) ولمن يتفرج على مسلسل ...يتحول الى ( مخرج  تجريدي ) ومن جيرانه عندهم بناء...يتحول الى ( مهندس معماري ) ومن يتفرج على سباق سيارات يتحول الى ( مايكل شوماخر) وحتى من يتفرج قناة فتافيت... يصير ( شيف خبير ) ومن ينفتح موضوع الحرب، يصير واحدهم ( شوارتزكوف )! وياويلي من يجي طاري البنات في الأغراء...يصير( هيفاء وهبي ) أما إذا جاء الرقص يتحول إلى ( فيفي عبدو ) أو ( تحية كاريوكا ) أما إذا أنفتح طاري ألصيد، بأعتقادي يصير( روبن هود) وإذا كان صاحبنا ( باقر إبراهيم ) المزوّر، ماهراً في الدعاية عليه أن يذهب إلى الشركة السعودية لمنتجات الألبان والأغذية ( سدافكو –  Sadafco ) ويختص بـ( حليب السعودية )... أما إذا جاد في التزوير يحوّل ( موقعه – مكانه ) إلى سوق مريدي!، كلها بـ( اليد )...بقدرة قادر، يا سبحان ألله،  بس من تقاطعهم أمريكا أو دولة قطر...يصير واحدهم ( حاخام ) !!

مربط الفرس: كومة أحجار ولا هؤلاء المثقفون العرب... هكذا نعتت المناضلة ( هيفاء زنكنة ) المتخاذلين والمنتفعين من المثقفين ( العرب ) وخصوصاً منهم ( العراقيين ) في مقالة نشرتها في جريدة القدس العربي بتاريخ 11 / 11 / 2011  تقول ( زنكة ) "...وتطول قائمة الشعراء الغربيين المناهضين للاحتلال والاستعمار لتتجاوز الآلاف... وتقوم مجموعة المحامين الدولية للدفاع عن حقوق الانسان، بلندن، بتنظيم محاضرة سنوية في ذكرى وفاة الشاب العراقي ( بهاء موسى ) الذي توفي نتيجة تعذيب القوات البريطانية له. وكلهم يكتبون ويحاضرون بلا مواربة... يسمون الاحتلال أحتلالا وجرائمه أبادة والمقاومة حقا قانونيا وشرعيا، فلمَ ( لماذا ) يختبىء المثقف العراقي وراء قشة " محاربة الارهاب " و" القوى الظلامية "؟ وماهي " القوى النورانية " يا ترى، التي جلبها المحتل معه؟ وإذا كان للمثقف الموجود داخل العراق عذر، اذ استهدف كاتم الصوت البعض فارتاع الكل، فما هي حجة المتواجدين في الخارج ؟". -  ومن الصحيح أن نضيف إلى قائمة ( زنكنة ) أولئك السياسيين والمثقفين والكتـّاب المتخصصين للدعاية والتزوير - .

 

 

 

 

تنويه / صوت اليسار العراقي لا يتحمل بالضرورة مسؤوليّة جميع المواد المنشورة .. ويتحمل الكُتّاب كامل المسؤولية القانونية والأخلاقية عن كتاباتهم

 

 

الصفحة الرئيسية | [2]  [3] [4] | أرشيف المقالات | دراسات | عمال ونقابات | فنون وآداب | كاريكاتير  | المرأة | الأطفال | حضارة بلاد الرافدين | إتصل بنا

 

 

جميع الحقوق محفوظة   © 2009 صوت اليسار العراقي

Rahakmedia - Germany

 

 

   الصفحة الرئيسية | [2]  [3] [4] | أرشيف المقالات | دراسات | عمال ونقابات | فنون وآداب | كاريكاتير  | المرأة | الأطفال | حضارة بلاد الرافدين | إتصل بنا