<%@ Language=JavaScript %>

   

لا

للأحتلال

لا

للخصخصة

لا

للفيدرالية

لا

للعولمة والتبعية

حضارة بلاد الرافدين   

    

                                              

صحيفة مستقلة تصدرها مجموعة من الكتاب والصحفيين العراقيين                                    

 للمراسلة  webmaster@saotaliassar.org                                                                            

 

حكايات فلاحية: الأجدر بـ" رابطة الأنصار وقيادتها " أن تعتذر!

صالح حسين

 

1 / 10 / 2013

  هذه ( الحكاية الفلاحية ) مهداة إلى الشباب العراقي الواعي، حامل شعلة ( حقـٌنا – 5 / 10 / 2013 ) الحملة الشعبية للقضاء على الفساد المالي والسياسي ...الأستاذ ( ناهض حتر ) كتب في جريدة ( الأخبار اللبنانية ) بداية أيلول 2013 تحت عنوان: " الخيانة ليست وجهة نظر...وأشهر أشكال الخيانة وأبسطها التجسس والتعاون الأمني والخدمة في جيش أو جهاز معاد. وهي، غالباً، جريمة فردية. وهناك، بالطبع، الجريمة الجماعية للميليشيات المتعاونة مع الغزاة، لكن أفظع جرائم الخيانة هي التي يقوم بها المثقفون، فهي تفسد الضمير الجمعي... والأمة التي تفسح في المجال لخونتها، حواراً أو تسامحاً، كالأمة العربية، يغدو وجودها القومي، مهدداً... ذهبت الأحزاب القومية الكردية العراقية، منطلقة من كونها تمثل أمة أثنية منفصلة عن الوطن العراقي، إلى هذا النوع من الخيانة المنهجية في السياسة والممارسة، وما لبثت أن تبعتها أحزاب الإسلام السياسي الشيعي - لكن يردفها، هذه المرة، ( مثقفون ) ليبراليون و( يساريون ) معروفون - وانتقلت من التعاون مع أعداء الوطن إلى دعوتهم لغزوه واحتلاله وتفكيك دولته وجيشه، وتقديم المسوّغات والغطاء السياسي للمحتلين، باسم اسقاط الدكتاتورية، لكن، فعلياً، باسم الطائفة / الأمة."  أنتهى.

وبدون أدنى شك ينطبق هذا تماماً على ما فعلته القيادة الحالية للحزب الشيوعي العراقي وعلى ما يسمى بـ( الأنصار- البيشمركة / المليشيات المتعاونة مع الغزاة ) أي ( رابطة الأنصار ) بذاتها، والكلام هنا لايعمم على جميع الأنصار والنصيرات، ولا يشمل الشهداء والشهيدات بالمطلق، وإذا تكلمنا بالمكشوف...الأنصار الموجودين على رأس الرابطة والحاشية اليوم، منهم االذين دخلوا شمال العراق"  ترانسيت " يستحقون أكثر من هذا وفعلا إنهم ( جحوش حمر ومرتزقة ) للأحزاب الكردية العشائرية الحاكمة وللأحتلال الأمريكي، لأن رابطتهم الأنصارية تتاجر بدماء الشهداء والشهيدات كما تاجرت بتأريخ الحزب الشيوعي العراقي ونضاله الوطني ولايفوتنا إنها تاجرت بالعراق عندما أيدت الغزو والأحتلال الأمريكي عام 2003 ومشاركتهم بمجلس الحكم الذي شكله ( بريمر )... نعم مرتزقة وجحوش، هذا هو الوصف الطبيعي لمن يبيع شهداءه ونضال رفاقه ووطنه مقابل ثمن بخس من الدولارات  الأمريكية أو الأمتيازات الوظيفية !... العمالة والخيانة عند هؤلاء أصبحت ( وجهة نظر ) وأكثر... أي ثقافة وترويج... وللتاريخ نقول: أن سكرتير الحزب الشيوعي العراقي الحالي هو: أسوأ سكرتير حزب شيوعي في تاريخ الحركة الشيوعية، سياسياً وتنظيمياً!، وأفضل " عميلاً " محلياً، للأحزاب الكردية العشائرية الحاكمة ( جلال ومسعود ) وأيضاً أفضل " عميلاً " دولياً، حيث كان (  البياتي ) وغيره من المعارضة العراقية، عشية الغزو والأحتلال عام 2003، متخذين من شمال الوطن ( مصيف صلاح الدين ) مقراً لمؤامراتهم على العراق وشعبه، تحت قيادة ( صفية السهيل ) للأتصال بالعشائر العراقية!!

 تذكرون والكلام موجه لـ( قيادة الحزب / رابطة الأنصار ) هؤلاء الشيوعيون الأبطال  شهداء مجزرة بشتأشان: عميدة عذیبي حالوب، علي حسين بدر، رسول صوفي منكَوري، عبد لله حسن دركلي، قادر حسن دركلي، عبد المحسن احمد، كاظم طوفان، محمد فؤاد عبد الهادي، مجيد رسن، ملازم وهاب عبد الرزاق، حامد الخطيب، دكتور بهاء الدين طارق، صلاح حميد، توفيق رشاد، سمير مهدي شلال، علي عبدالكريم النعيمي، يحيى موسى مرتضى، خضركاكيل، نصير محمد الصباغ، نياز رسول، دكتور غسان عاكف اللآوسي، نزار ناجي يوسف، زهير عمران موسى، سعد علوان هادي، حسين حميد، ثائر عبد الرزاق أحمد، حسين حمد، ناصر عواد، سمير يوسف كامل، حسن احمد فتاح، صباح مشرف، سيد خلو يزيدي، وعد عبد المجيد يوسف، طارق عودة مزعل، عبدالوهاب عبدالرحمن سالم، انورالحاج محمد، هاشم كاظم، هيوا مغديد عمر، ازاد عزيز صالح، رعد يوسف، ابراهيم عبد لله شمس، ازاد اغوك نادر، احمد بكر ابراهيم، خالد كريم علي، محمد أمين عبد الله، علي مردان، محمد نبي، باسم الساعدي، ستار مصطفى اسماعيل، ناصر احمد كانبي، مؤيد عبد الكريم، مازن موسى كمال الدين، عطوان حسين عطا، محمد صالح الساعدي، عبد الاميرعباس علي، عيسى عبدالجبار، نعيم شيخ فاضل، جبو سلام، محمد عودة عامر، عبد علي جبر...وغيرهم .

والمنطق يقول: إذا لم تكونوا عملاء للأحزاب الكردية العشائرية... لماذا السكوت عن حقوق رفاقكم وعوائلهم...!؟ وماهو الفرق بين حادثة الدجيل ومجزرت بشتأشان التي تحاولون أسقاطها بالتقادم، والأصح إنكم بعتوها بسعر ( لبن أربيل )...!؟ وأنتم بذاتكم كنتم تتهمون وتنعتون رفاقكم وأصدقاء الحزب المعارضين لنهجكم، بالمتعاونيين مع النظام السابق! لكن أثبتت الوقائع عكس ذلك، وخصوصاً في المواقف المبدئية والوطنية! والمسألة أكثر من ذلك، فقد إنصب وإنحصر نضالكم طيلة هذه الفترة بسرقة أموال الحزب، أو التستر على سارقيها، وبتسلم أعضاء هذه ( الرابطة ) وحاشيتها الذين لم يدخلوا شمال العراق من قبل، فقط هذه الأيام لأستلام رواتبهم التقاعدية، أو كما جرت العادة بتسمية البعض منهم بـ( رفاق ترانسيت )، فهؤلاء جميعاً يستلمون رواتبهم بطرق ( التحايل ) المحلي والدولي، هل من الأنصاف والعدل " ثلاث " رواتب تقاعدية  لكوادر الحزب الشيوعي العراقي وغيرها من الأمتيازات العينية والنقدية، رتب عسكرية ودرجات وظائف عالية وكاذبة، من الحكومة الأتحادية ومن حكومة الأقليم ومن دول اللجوء الأوربية، إضافة إلى أن قسماً كبيراً منهم يعمل في مؤسسات الدولة العراقية اليوم،  في الوقت الذي أصبحت البطالة تزيد على ( 30% ) من الشباب العراقي. أعمالكم هذه أعطت أنطباعاً لايليق بسمعة الشيوعيين وأصدقائهم داخل وخارج العراق،...وإذا أحدا ما يقرأ التاريخ يتساءل: أين الموقف الوطني لـ " حركة الأنصار " عندما عبر الجيش الأيراني الحدود العراقية، في الثمانينات من القرن الماضي...وأين الموقف الوطني من الغزو والأحتلال الأمريكي عام 2003، وأين المساواة ونكران الذات بالصدق في أدعاءاتكم ونضالاتكم أمام جوع وبرد الفقراء والأيتام والأرامل!؟...أما إذا اصبحت ( رابطة الأنصار ) من منظمات المجتمع المدني، ربما " حقوق أنسان " بشكل رسمي، لاعذر لكم سوف ترفع عشرات أو المئات من العوائل العراقية، دعاوى ضدكم و ضد من ارتكب أو حرض على جرائم القتل، خصوصاً الجنود العراقيون الذين لاذنب لهم وبدون محاكم، ناهيك عن التمثيل بجثثهم، شمال العراق ( 1978 – 1989 ) من القرن الماضي! ...في أعتقادي هذه الأمور موثقة ولاتظن قيادتكم إنها ستفلت منها! ... العلاقات الرفاقية مبنية على الألتزام بالثوابت الوطنية ونبذ ثقافة القتل والفساد والجشع المالي! والشارع العراقي اليوم يبحث عن العراقيين الوطنيين من أي  حزب أو تجمع ( إسلامي ) أو ( علماني ) بغض النظر عن أنتماءاته السياسية السابقة!.

نحن ندعو قيادة ( الحزب / الأنصار )  والتجمعات التابعة...  إتركوا الباب للشباب الوطني، أخذتم فرصتكم بالحياة ولا تتعكزوا على نضال غيركم، فقد فشلتم بأمتياز عالي! وإذا إستمر نهجكم، يصبح الحزب الشيوعي وتياره الديمقراطي خلف الجدار، إنكشفت أوراقكم، عاجلاً أو آجلاً الحزب الشيوعي، ليس مكان لكم...ماقصرتوا...خلف الله عليكم...والباب يوسع جمل !

 والسؤال : كيف بـ( منظمة مجتمع مدني ) أن تقتل جنودا لاذنب لهم بل أن قسماً كبيراً منهم كان مغضوباً عليه لمواقفه السياسية الرافضة للنظام الحاكم، وكذلك تسجن وتعذب وتقتل رفاقاً لمجرد وجود وجهة نظر مخالفة لديهم، كما هو حال الشهيد ( منتصر-  مشتاق جابر عبد الله ) ورفاقه ( سامي، أمين، أبو تحرير، مهند ) وإذا تم ذلك فعلا: فالحالة تشبه من( يتحايل ويسرق ويقتل  ) ومن ثم يدخل بيت الله، ليلبس ( قناعاً - غطاءاً ) إجتماعياً!! 

الأستاذ ( كاظم  إبراهيم ) علق على مادة كتبها الرفيق ( أحمد الناصري ) على صفحة الفيس بوك جاء فيه: دراسة دقيقة وشاملة لم تقيّم بعد...عدا راتب التقاعد من كردستان الذي يتقاتل عليه البعض...وبدون سؤال أقول: والكلمة للسيد ( إبراهيم ) تجربة غير منتجة إلا للتباهي من هذا وذاك... في يوم وليلة أصبحنا نبحث عنهم ولم نجد منهم إلا البقايا والذين أصبحوا سخرية للآخرين...أي تنظيم هذا وأي حزب وأي تجربة...هذه التجربة التي لم تلد إلا زمنا معوقا، إنه الفشل السياسي، رغم محاولات البعض ضخ الدم في شرايينه البالية ليحافظ على ماء الوجه...الخ.

ونقلا عن ( صفحته - الفيس بوك ) الشاعر الكبير ( سعدي يوسف ) كتب يوم 5 / 9 / 2013 تحت عنوان:  " فضيحة شيوعيّي الاحتلال " الشخصيات و الجهات المتجاوزة للوحدات السكنية العائدة للدولة في المنطقة ( الدولية -  الخضراء ) و خارجها ...مجمع القادسية الوزاري !

1- رقم الدار - 10 - حميد مجيد،  سكرتير اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العراقي - وعضو مجلس النواب سابقاً!

2- رقم الدار - 14  -  مهدي الحافظ ،  عضو مجلس النواب سابقاً!

3- رقم الدار- 28  -  فخري كريم، رئيس مجلس السلم والتضامن العراقي ورئيس مؤسسة المدى الاعلامية - ومستشار رئيس الجمهورية سابقاً، بالنوايا " الحسنة " للنزاعات السياسية والعائلية!...أبتاع كله!

تذكروا ماقاله الفنان (عادل إمام ) في مسرحية شاهد ماشافشي حاجة، بملء فمه قال: يا أولاد...أنا غلبان، والعراقيين يصيحون بأعلى أصواتهم : الويل لكم، ناس تاكل دجاج، وناس كاتلها العجاج...الله يسوّد وجوهكم، إنكم تشتغلون على مبدأ ( حاميها حراميها ) وتعتقدون إنكم مناضلون في القرن الواحد والعشرون!، وتاليها: جيب البيز...ودي البيز...ثاري البيز خرگه!...بينما يحاول المنتفعون من ( قيادة الحزب / رابطة الأنصار ) التواجد والتجمهر خلفها وهم يرددون طيلة هذه الفترة ( لماذا الشيوعيين بالذات ؟ ولماذا الآن )؟ ومثل هذا الكلام نسمعه ونقرأه دائماً من هؤلاء الأنتهازيون والطفيليون والهتيفة وكتبة القطعة ومجاميع الردح! بينما نحن نخسر حزباً وتاريخاً ووطناً!

قُصر الكلام : إلى قيادة الحزب الشيوعي العراقي وخصوصاً إلى عضو المكتب السياسي للحزب ( محمد جاسم اللبان - أبو فلاح ) الذي حضر الأجتماع الموسع ( للأنصار- البيشمركة ) في مدينة يتبوري /  السويدية من 28 / 8 – 1 /9 / 2013 ...يقول المثل الشعبي ( الماعنده كبير يحط عمامته ويستشير ) وبما إنكم لاتلبسون ( العمايم -  العمائم ) أفندية، وأعتقد إنك والقيادة تعرفون المقصود بـ( الأفندية ) ولكي لانتعبكم بالتحليل، وأنتم متعبين...المعنى هو: الناس غير المبالين بما يجري حولهم وبالأحرى لادور لهم!...وكما هو حالكم في الساحة العراقية اليوم ( ماء خندك ) لايطهّر ولاينجّس...ومقامكم هو: " رداً على سؤال لـ" وام " يوم 19 / 9 / 2013 كشف ( حميد مجيد موسى ) أن " لا " الحزب الشيوعي العراقي" ولا " تجمع  التيار الديمقراطي قد دعيا إلى المؤتمر" مؤتمر الشرف" برغم أن أطرافاً عديدة عبرت في وقت سابق عن قناعتها بالدور" المتمييز" للشيوعيين وبقية الديمقراطيين في دعم العملية السياسية لبناء دولة العراق المدنية الديمقراطية الاتحادية ".أنتهى

 كأنكم عايشين في عالم آخر... يا أساتذة أصحوا ملفاتكم موجودة بيد الحكومة!، دوركم السياسي والتنظيمي أنتها... مع ملاحظة تقول: أن قيادة الحزب الحالية هي نفسها قيادة التيار الديمقراطي!!  يعني، خمسة وعشرين عاماً نركض والعشه خباز!

مربط الفرس:  إذا كان الضحك هو تنفيس عن الغرائز المكبوتة والحبيسة في أحيان كثيرة فإنه أيضًا وسيلة من وسائل إصلاح المجتمع وتهذيبه، بل ووسيلة للإصلاح الاقتصادي، الصحي، التعليمي والسياسي، من خلال نكات قد تكون لها أحيانًا أسنان وأنياب... و( النكتة ) دلالة على نوع من الرفض الشعبي وهي أي ( النكتة ) توازي نوعاً ما المثل الشعبي فنكتة اليوم هي: واحد من ( الأنصار - بيشمركة ) أو ( عربي مستكرد ) ديضرب هدومه أوتي ... رن التلفون ...حط الأوتي على أذنه بدل السماعة! ...أخذوه للمستشفى الجوّال، سأله الدكتور(  أبو مسامح ) قائلاً : إذنك اليمنى وأفتهمنه ليش أحتركت ... إذنك اليسرى ما أفتهمنه شصار، كال ( البيشمركة  العربي )، رجع إبن الكلب خابر مرة اللّخ؟.! ولا، جماعتنا الأنصار رجعوا مرة لخ! بتجاهل الحزب وقيادته الميمونة كلياً! وبما أن الكثير من الناس هذه الأيام يتبادلون النكات الساخرة عبر الموبايل...منها: بداية هذه السنة 2013 وعلى أثر الخلافات التي طغت على ما يسمى بالأراضي المتنازع عليها كان ( أنصار- قيادة الحزب الشيوعي -  البيشمركة ) في أنذار ( ج ) حيث طلبت منهم حكومة الأقليم المشاركة بالحراسات إلليلية لحماية عاصمة الأقليم ( أربيل ) ولزموهم سلاح وأعطوهم توجيهات بهذا الخصوص تقول: من تشوف واحد ماشي بالشارع في أربيل بعد الساعة ( 11 ) بالليل، ترميه بالرصاص لأنه ممنوع التجوّل...فات فد واحد  ديمشي الساعة ( 10 ) بالليل، رماه صاحبنا " النصير- أبو ناتاشا " بشاجور كامل وقتله...كالوله ليش قتلته ؟ كاللهم:  هذا الشخص آني أعرف ( بيته - سكنه ) بعيد من هنا، يسكن في كركوك، وهو من المكوّن العربي، ميلحك يوصل قبل الساعة (11) ليلاً!. واحد آخر من الجماعة " الأنصار " أطال الله بعمره، راسه كان يوجعه، راح للطبيب وكاله: دكتور راسي ده يوجعني، الدكتور فحصه وأخذله أشعة...ثاني يوم،  إتصل بيه الدكتور وكله نتيجة التحليل طلعت ...أنت عندك ورم بالمخ....النصير تعجب وكله: دكتور هسة الورم وأفتهمته، المخ منين إجاني!. ونقول بصريح العبارة: نعم إنه ورم خطيرداخل الجسم الشيوعي الوطني!

وأخيراً: يجب التأكيد مرة أخرى على أن الأجدر بـ( قيادة الحزب الشيوعي ) و بـ( رابطة الأنصار ) أن يعتذروا للشعب العراقي عموماً وللشيوعيين وأصدقائهم خصوصاً بعدما لعبوا أدواراً أدت إلى ضرب وحدة الحزب وإضعاف وطنيته  وتاريخه النضالي! وللتأكيد أيضاً  أن الجريمة تبقى جريمة ومنتصر هو المنتصر.

 

 

 

 

تنويه / صوت اليسار العراقي لا يتحمل بالضرورة مسؤوليّة جميع المواد المنشورة .. ويتحمل الكُتّاب كامل المسؤولية القانونية والأخلاقية عن كتاباتهم

 

 

الصفحة الرئيسية | [2]  [3] [4] | أرشيف المقالات | دراسات | عمال ونقابات | فنون وآداب | كاريكاتير  | المرأة | الأطفال | حضارة بلاد الرافدين | إتصل بنا

 

 

جميع الحقوق محفوظة   © 2009 صوت اليسار العراقي

 

   الصفحة الرئيسية [2][3][4] | أرشيف المقالات | دراسات | عمال ونقابات | فنون وآداب | كاريكاتير | المرأة | الأطفال | حضارة بلاد الرافدين | إتصل بنا