<%@ Language=JavaScript %> صالح حسين حكايات فلاحية: Svarthandel  - التجارة السوداء في مملكة السويد!

   

لا

للأحتلال

لا

للخصخصة

لا

للفيدرالية

لا

للعولمة والتبعية

حضارة بلاد الرافدين   

    

                                              

صحيفة مستقلة تصدرها مجموعة من الكتاب والصحفيين العراقيين                                    

 للمراسلة  webmaster@saotaliassar.org                                                                            

   

 

حكايات فلاحية: التجارة السوداء في مملكة السويد!

 

 

صالح حسين          

 

 

 

Svarthandel bakom avhysning      

  lördag 8 juni 2013

1 / 7 / 2013 - المادة مترجمة

Herrgården.

Hyresvärden Victoria park har hittills sagt upp ett hundratal hyresavtal på Herrgården. Anledningen är misstänkt svarthandel med lägenheter.

Strax före jul förra året tog Victoria park, mest känd för sina exklusiva lägenheter vid Limhamns kalkbrott, över 867 lägenheter på Herrgården i östra Malmö. Lägenheterna har länge uppmärksammats för sitt dåliga skick, bland annat med kackerlackor och mögel i många lägenheter som följd.

Enligt SVT: s Sydnytt misstänker Victoria park att cirka 200 av lägenheterna i området har använts för svarthandel. Hittills har hyresgäster i hälften av lägenheterna avhysts.

Till Sydsvenskan säger Greg Dingizian, vd för Victoria park, att det rör sig om cirka 150 misstänkta fall totalt. Fastighetsbolaget har träffat på fallen med misstänkta svartkontrakt när de knackat dörr i husen och sökt den person som står på hyreskontraktet.

I de fall hyresgästen på kontraktet inte återkom inom en månad så avhystes de som bodde i den aktuella lägenheten. I samband med det kopplade Victoria park in socialtjänsten.

– I vissa fall vet vi att de inte bor i landet. De flyttade härifrån för sex-sju år sedan. Och så hyr de ut till andra och kan göra tretusen kronor i vinst per månad. Det skadar området allvarligt, säger Greg Dingizian.

Svarthandel med kontrakt på Herrgården tros ha pågått i fem-sex år. Affärerna avslöjades av tidningen City i början av 2012. Dåvarande fastighetsägaren Acta sa sig inte känna till vad som pågick.Mm..

 

الترجمــــــة: التجارة السوداء:Svarthandel   في منطقـــــــة  : Herrgården   

 

النص: " ألغت مؤسسة ( Vitoria bark  ) العقارية، عدد كبير من عقود الأيجار في منطقة ( Herrgården  ) وذلك للأشتباه بوجود صفقات غير مشروعة وراء هذه العقود... وقد أدلى بهذا التصريح المدير التنفيذي للمؤسسة السيد ( Greg Dingizian ) ...علماً بأن جريدة ( City ) قامت في عام 2012 بكشف النقاب عن هذه الصفقات...وفي نهاية العام الماضي، قامت مؤسسة ( Vitoria bark  ) العقارية المعروفة بأمتلاكها عدد من الشقق الفاخرة في منطقة ( Limhamn  ) في مالمو لشراء ( 867 ) شقة سكنية في منطقة ( Herrgården  ) ...وقد لوحظ أن هذه الشقق هي في حالة سيئة جداً وكذلك وجود حشرات وعفونة في معضمها.

وبالتعاون مع ( SVT ) التلفزيون السويدي وكذلك ( Sydnytt ) تم التأكيد من أن ( 200 ) شقة من هذه الشقق تم تأجيرها بطرق غير مشروعة، وبالأتصال المباشر بالساكنين وبالتعاون مع ( Socialtjänsten ) الخدمات الأجتماعية، تم أبلاغهم بوجوب حضور الأشخاص الذين ورد أسمائهم في العقود وذلك خلال شهر واحد، وإلا ستتم الغاء جميع العقود، بعد أجراء التحقيقات اللأزمة...تبين إن قسم من هؤلاء الأشخاص قد غادر ( البلاد – السويد ) والقسم الآخر غادر المنطقة منذو(  6 - 7 ) سنوات، بغرض الكسب المادي، فقاموا بتأجير الشقق بطرق غير مشروعة بـ( 3000 ) كرونة سويدية في الشهر...الخ"  أنتهى نص الترجمة.

إذا تطرقنا إلى تفاصيل حالة النصب  والأحتيال هذه في دولة السويد فقط  سنجد:

1-       100% لاجئون!

2-       95 %  من هؤلاء مسلمين!

3-       90%  عرب وقوميات من بلدان مختلفة!

4-       70%  عراقيون من جميع الطوائف!

وتجدر الأشارة هنا أن قسماً كبيراً من الجالية العراقية لديهم أكثر من مورد بين العراق والسويد مثلا: تقاعد مزدوج، وظائف عالية في الدولة العراقية، وعقارات وسكن... اي لديهم مداخيل مختلفة... يتهربون من الأعلان عنها بهدف عدم دفع الضرائب عليها داخل وخارج العراق...الخ

وفي المقابل نرى أراملً وأيتاماً وشيوخاً فقراء في العراق الجديد، يلتحفون السماء صيفاً شتاءً بدون سكن أو لقمة عيش...

التساؤل المشروع هو: أين دورالمساجد، الحسينيات، النوادي والجمعيات الأسلامية والثقافية، التي تستلم المساعدات السخية من الدولة السويدية ومن الدولة العراقية أيضاً !؟، هل هذا يليق بسمعة المسلمين والعرب وغيرهم ومنهم العراقيون بجميع طوائفهم...أين دور السفارات العربية وما هو دورنا جميعاً في توعية الجاليات الأسلامية والعربية !؟

ملاحظـــة: ما ذكرناه أعلاه أي النص في اللغة السويدية، ليس في عموم السويد وإنما في ( منطقة - حي ) واحدة من مدينة ( مالمو - السويدية ) فكيف لو فتحت الجهات المختصة تحقيقاً في جميع المدن السويدية الأخرى!!...فالكلام حدث ولا حرج! وللتأكيد على المعلومة: أن هذه الشقق ( 200 ) وغيرها، الدولة هي التي تدفع الأيجارات لأصحاب العقود الأساسيين وهؤلاء بدورهم يقومون بأستأجارها بطريقة ما يسمى بـ( الأيجار الأسود ) أي بدون علم الجهات المختصة! ويذهبون إلى بلدانهم الأم. مما تسبب بأزمة السكن ونوعه في بعض المدن السويدية!

وإذا كان الأمر يتعلق بنا نحن العراقيين، فلماذا لم نتضامن مع الشعوب الأوربية والشعب السويدي وخصوصاً الجهات السويدية المختصة لكشف هؤلاء المحتالين بالأسماء وذلك بمساعدة  أحزابنا ومنظماتنا العاملة في دول اللجوء الأوربية والسويد أيضاً ومنها:

1ـ ممثلية المجلس الأعلى الإسلامي العراقي في السويد 2 ـ حزب الدعوة الإسلامية في السويد 3 ـ الحزب الديمقراطي الكردستاني / محلية السويد 4 ـ الاتحاد الوطني الكردستاني / محلية السويد 5- منظمة الحزب الشيوعي العراقي في السويد  6 ـ  منظمة الحزب الشيوعي الكردستاني / العراق في السويد 7 ـ التيار الصدري / السويد 8 ـ  الحركة الديمقراطية الآشورية / محلية السويد 9 ـ  حزب الاتحاد الديمقراطي الكلداني / فرع أوربا 10 ـ حزب الفضيلة الإسلامي في السويد 11 ـ حزب كادحي كردستان / السويد 12 ـ  حزب تحرير آشور / فرع السويد 13 ـ جبهة إنقاذ آشور / فرع السويد 14 ـ المنظمة الآثورية الديمقراطية / فرع السويد 15 ـ اتحاد الجمعيات العراقية في السويد 16 ـ اتحاد الجمعيات الآشورية في السويد 17 ـ  اتحاد الأندية الكلدانية في السويد 18 ـ  المجلس القومي  الكلداني السرياني الآشوري / السويد 19 ـ المجلس المركزي للصابئة المندائيين في السويد 20 ـ  المجلس العام للكورد الفيليين 21 ـ الحركة النقابية الديمقراطية في السويد 22 ـ  رابطة المرأة العراقية في السويد 23 ـ اتحاد الكتاب العراقيين في السويد 24 ـ الاتحاد الكوردستاني للأعلام الالكتروني 25 ـ نادي 14 تموز الديمقراطي العراقي في ستوكهولم 26 ـ  جمعية أكاديمي الكورد الفيليين 27 ـ الجمعية السويدية العراقية 28 ـ الجمعية المندائية في ستوكهولم 29 ـ  جمعية كولان في ستوكهولم 30 ـ  جمعية آشور الثقافية 31 ـ   نادي بابل الثقافي في ستوكهولم 32 ـ  الجمعية الثقافية المندائية في مالمو 33 ـ  رابطة الديمقراطيين العراقيين في جنوب السويد 34 ـ  جمعية المرأة العراقية في جنوب السويد 35 ـ  لجنة الدفاع عن الصحفيين الكوردستانيين 36 ـ   جمعية شعب كردستان 37 ـ   الجمعية الثقافية المندائية في لوند 38 ـ  حركة المجتمع المدني العراقية / السويد 39 ـ   الجمعية الثقافية العراقية في مالمو 40 ـ  لجنة اللاجئون العراقيون 41 ـ  رابطة الديمقراطيين العراقيين في ستوكهولم  42 ـ   نادي الصداقة في بيتيو 43 ـ  جمعية المرأة العراقية في ستوكهولم 44 ـ البيت الثقافي العراقي في فيستروس 45 ـ جمعية الفنانين التشكيليين العراقيين في السويد 46 ـ نادي عشتار الكلداني في ستوكهولم 47 ـ الجمعية العراقية للدفاع عن حقوق الإنسان / السويد 48  ـ  البيت الثقافي العراقي في يتبوري 49 ـ  جمعية المرأة العراقية في يتبوري 50  ـ البيت العراقي في بوروس 51 ـ جمعية تموز في يتبوري 52 ـ  جمعية أنصار الديمقراطية العراقيين في ستوكهولم 53 ـ المجلس القومي الكلداني السرياني الآشوري في لينشوبنغ  54 ـ جمعية اوراهاي للأدب والفن 55 ـ جمعية الأكاديميين والتربويين 56 ـ جمعية عشتار في لينشوبنغ 57 - الجمعية الخيرية الآشورية في السويد 58 ـ الجمعية الآشورية الكلدانية السريانية في السويد 59 ـ نادي بابل الكلداني في اسكلستونه 60 ـ نادي شقلاوة الثقافي في ستوكهولم 61 ـ نادي أكد العائلي في ستوكهولم

لكننا نخشى ان يكون من هؤلاء السادة الذين يمثلون هذه الأحزاب والمنظمات والنوادي والجمعيات الأسلامية والثقافية العراقية، من المشتركين بهذا النصب والأحتيال وأشكاله المختلفة سواء في السويد أم في العراق، وبطبيعة الحال هذا نوع من الفساد المالي والأداري الذي تعيشه مؤسسات الدولة العراقية اليوم!...وعلى ما يبدوا إنه أنتقل للسويد! وربما لجميع دول اللجوء الأوربية!

مربط الفرس: رسالة - brevet   ( حكايات فلاحية: التجارة السوداء في مملكة السويد - till svenska parlamentet och irakiska parlamentet     ) هي دعوة  عامة إلى البرلمان السويدي والبرلمان العراقي وكذلك إلى (   svensk och irakisk media för deltagande och avslöja sanningen ) الأعلام السويدي والعراقي للمساهمة وكشف الحقائق...وإلى كافة الفقراء والمعدميين الطيبين والوطنيين من العراقيين والسويديين ، أرفعوا أصواتكم وطالبوا الجهات المختصة والمسؤولة بكشف ومحاسبة المحتالين والسراق الذين لديهم: 

1-                وظائف مزدوجة : داخل وخارج العراق!

2-                تقاعــــد مزدوج : داخل وخارج العراق!

3-                ســـكن أو اكثر : داخل وخارج العراق!

4-                أملاك مختلفــة : داخل وخارج العراق!

5-                جنسيات مزدوجة: داخل وخارج العراق يتحركون بها لتسهيل نواياهم هذه!

6-               التعويضات التي منحتها الدولة العراقية لللاجئين العائدين من الخارج غير المصرح بها!

7-                أمتيازات مختلفة لعوائلهم داخل وخارج العراق! منها الحصة التموينية وتكاليف الصحة والسفر...الخ!

8-                منح الرتب العسكرية لغير العسكرين، يتقاضى بموجبها هؤلاء رواتب إضافية عالية غير مصرح بها!

تجب الأشارة إلى البعض من هؤلاء: أن من لهم تقاعداً ( عمري ) أو ( صحي ) قد أصبحوا خارج القوى العاملة هنا، وعلى هذا الأساس فالدولة السويدية قائمة بكل متطلباتهم وخدماتهم على نفقتها مثل: السكن، الفحوصات الطبية المتطورة والأدوية... وللعلم في مملكة السويد حتى ( المتوفى - الميّت ) تقوم البلدية بدفنه على نفقتها وبالتالي على نفقة الدولة... الخ!!

إلا إننا نجد البعض من هؤلاء يبحثون بتزاحم مع الشباب العراقي المتخرج حديثاً من الجامعات والمعاهد،عن عمل وظيفي بطريقة ( الأسود ) في دوائر الدولة العراقية، ومنهم من حصل على ذلك بطرق مختلفة وبدون علم الجهات السويدية...الخ!

فهل هناك من مقارنة تذكر بين المواطن العادي الذي عاش ولازال داخل العراق وبين هؤلاء الذين أدعوا الوطنية ومخافة الله ورسوله، والغريب في الأمر أن هؤلاء يتحدثون ليلا نهاراً في الأعلام والندوات الجماهيرية عن التكافل الأجتماعي... نلفت أنظار الجميع إلى أن مرتكبي هذه الأعمال لايستهان بعددهم وأفعالهم ، حيث يزداد عددهم على مئات اللألاف، يستحوذون على عشرات الملايين من الدولارات شهرياً، وعملهم هذا يعكس صورة سيئة للعراق والعراقيين خصوصاً خارج العراق...لأن هؤلاء لايدفعون الضرائب للجهات المختصة في دول اللجوء الأوربية ويعتبرون ذلك نوعاً من التجارة والشطارة...وأختصاراً للكلام: هؤلاء يتحايلون ويسرقون من الشعب العراقي، وكذلك من الشعوب الأوربية وأعمالهم هذه تندرج ضمن الفساد المالي والأداري  خارج وداخل العراق.

الجهات التي يجب مفاتحتها ومطالبتها هي: وزارة الخارجية العراقية، بالتعاون مع الجهات المختصة في دول اللجوء الأوربية، ومنها السويد، كذلك السفارات العراقية + وزارة الهجرة والمهجرين التي لديها كشوفات  بأسماء هؤلاء حسب ما جاء ببيانات جوازاتهم ووزارة البيشمركة في محافظة أربيل.

 

 

 

 

تنويه / صوت اليسار العراقي لا يتحمل بالضرورة مسؤوليّة جميع المواد المنشورة .. ويتحمل الكُتّاب كامل المسؤولية القانونية والأخلاقية عن كتاباتهم

 

 

الصفحة الرئيسية | [2]  [3] [4] | أرشيف المقالات | دراسات | عمال ونقابات | فنون وآداب | كاريكاتير  | المرأة | الأطفال | حضارة بلاد الرافدين | إتصل بنا

 

 

جميع الحقوق محفوظة   © 2009 صوت اليسار العراقي

 

   الصفحة الرئيسية | [2]  [3] [4] | أرشيف المقالات | دراسات | عمال ونقابات | فنون وآداب | كاريكاتير  | المرأة | الأطفال | حضارة بلاد الرافدين | إتصل بنا