<%@ Language=JavaScript %>  صالح حسين حكايات فلاحية: طز... لا ولن تليق بكم التحية!

   

لا

للأحتلال

لا

للخصخصة

لا

للفيدرالية

لا

للعولمة والتبعية

حضارة بلاد الرافدين   

    

                                              

صحيفة مستقلة تصدرها مجموعة من الكتاب والصحفيين العراقيين                                    

 للمراسلة  webmaster@saotaliassar.org                                                                            

 

حكايات فلاحية:

طز... لا ولن تليق بكم التحية!

  

      صالح حسين

  12 / 11 / 2012

 

     إذا ما تحدثنا عن الأدارة الأمريكية، بقطبيها ( الجمهوري ) و ( الديمقراطي ) أو ( الحمار ) و( الفيل ) أو (الأسود ) و( الأبيض )، وأحتكمنا إلى المثل العربي القائل: مثل أولاد الجلبة، الأبيض ( ... ) والأسود ( ... ) والأمثال تضرب ولا تقاس...من المؤسف أن نقول: أن الكثير من المثقفين واليساريين العرب بشقيهم العلماني وغير العلماني، وخصوصاً العراقيون منهم،  فقد دفنوا ( أحياءً  ) بدون ( شواهد ) على قبورهم تذكر،  بعد أن كانوا ( يتوددون ) أو ( يتفلسفون ) أو ( يتبغددون ) للأدارات الأمريكية، أي للـ( حمار ) و الـ( فيل ) أيضاً، دون خجل أو تحفظ، لا سيما بحالات الإخفاق والفشل... فصلـّينا عليهم جميعاً، صلاة (  الغائبين ) أو صلاة (  الأموات )!... بأساً هؤلاء وثقافتهم بشقيها ومشتقاتها.

الرئيس ( كارتر )، بلحمه وشحمه، رأيته وغيري مئات الملايين من البشر، على أكثر من قناة أجنبية وعربية  فضائية، وفي مؤتمر صحفي، عقد أواخر إكتوبر / 2012، وكان جالساً في الجامعة العربية وكأنه من أهل البيت ونحن الضيوف، فالصورة حية ومشتركة، جالساً وواقفاً ومشاركاً بالمؤتمر الصحفي المؤرخ أعلاه، الذي جمع رئيس الجامعة العربية ( العربي ) ومبعوث الأمم المتحدة ( الأبراهيمي ) و رئيس الولايات المتحدة الأمريكية الأسبق ( كارتر ) داخل ( مبنى – حرم ) الجامعة العربية، لانعرف صفته!! وبالأحرى نتساءل: هل إنه مستشاراً للنوايا الحسنة وبدون حقيبة!؟ أو( سمساراً ) فوق العادة بحقيبة رسمية!؟.

والشي بالشي يذكَر، يقولون أكو بيت مال ( دعارة ) أمام مقر الجامعة العربية في القاهرة / مصر، بمثابة ( خزين ستراتيجي ) خاص ( للطوارئ العربية )... الناس يوميه يجون على ( سمسار –  مسؤول ) الجامعة، يكلوله سويلنه ( حل ) لو تنصحهم لو إنشيلهم... يوم من الايام ( السمسار ) راح لذلك البيت، دك جرس الباب طلعتله وحده ( عاهرة / بس ( مثقفة ) من هذا الفريج، إبطرك ( الأتك ولباس أبو الخيط ) أو كما يقول المراقبون ( على وحدة ونص ) كالت: ها ( سمسارنا ) لازم حنيت للغوالي...كاللها: زميلة إحترمي نفسج، هذا وقت للعمل!... نحن في النهار، من كبار المستشارين! وفي الليل من الفاتحون...!

 وعلى غفلة، جوي شرطة الآداب ( كبسة )، الضابط كال ( للمستشار - السمسار ) تكول:  آني وآني ... مو عيب عليك؟... المستشار كال : أحترم نفسك، آني جاي ( بنوايا حسنة، أرشدهم - أنصحهم ) وإذا تريد إسألهم.

 الضابط سأل: أول وحدة من اليمين ( إسلامية / متفتحة تعرفين ( المستشار كالت: إي أعرفه من قبل عشر سنوات في العراق، هذا ( كارتر ) السمسار .

 كارتر كال: إسال الثانيه من اليسار( علمانية / متدينة جديد ) تخاف الله، هاي إتجذب، وأشار بيده إلى الأولى. الضابط سأل الثانية: تعرفين الرجال؟ هم كالت، إشبيكم يا عرب يا إسلام يا أصحاب المتعة والمسيار،هذا ( كارتر ) السمسار.

 كارتر كال: إسأل ( السمسارة - المعلمة ) الكبيرة مالتهم، وهي من الكوادر المجربة والمعتمد عليها في الخريف العربي، وأردف قائلاً: إنها تتحدث بكل ( لهجات ) الجامعة العربية ألـ( 22 ) ما عدا اللغة العربية، وتتكلم إنكليزي بـ( لكنة ) كردية، تجدونها داخل الجامعة العربية،... هسة... هسة راحة  ( تشلح ، تلبس ) ملابسها ( الداخلية )!.

 الضابط سأل من خلف الباب... الجواب: نعم هذا من زملائنا المستشارين، إشبيكم نسيتوا أيام بغداد، و الأحتلال الأمريكي للعراق عام 2003،  نسيتوا فضائح ( سجن  أبو غريب ) وما حدث في الحبانية وغيرها! وتساءلت : من فجر الأمام العسكري  إبسامراء / العراق، من قتل الأطباء والعلماء، والقادة العسكريين في الداخل والخارج !؟

كارتر مستغرباً: هاي إشبيجن مو إني ( السمسار  والمستشار والمراقب في هذه الدار )... معقول بهل سرعة تنسوني!!. الجواب: إي نعم، لقد أصبحنا والكلام ( للمعلمة ) العاهرة، ( صايعين ، ضايعين ) وفي الجامعة العربية، ( داخلين، طالعين ) وبين كواليسها ( نازعين ، لابسين ) بدأ ً من القرن العشرين مروراً بالواحد والعشرين وأنتهاءً بـ( ... ) وعلى بركة الله ( منبطحين ) تارة على اليسار وأخرى على اليمين !!!

وفي حتوتة أخرى تحت عنوان: العصفور وكيسنجر والضمير المستتر! تقول:  كان هناك عصفور يقف فوق شجرة ويغرد بصوت جميل... مـّر عليه أشخاص من هذه الجنسيات، فماذا فعل كل منهم :

الفرنسي : يغني مع العصفور ويقلد صوتـــــــــه.

الاسباني : يرقص على أنغام صوت العصـــفور.

الايطالي : يرسم هذا العصفور على لوحة كبيرة.

الهنــدي : يقوم بعبادة هذا العصفور وتقديســــــه .

الكويتي : يأكل العصفور، ويطالب بتعويضات وفق البند السابع، من العراق.

الانكليزي : يطلق النار عليه ويهرب.

الياباني : يصنع عصفورا الكترونيا بالشكل والحجم ويصنع جهازا لترديد نغمة العصافير

الأمريكي : يصنع فيلما حربيا... بطله العصفور وضحاياه الأشخاص الذين مروا به، و( يبيعه – أستثماراً ) على شعوب بلدانهم!

المصري : يقلد الفيلم الأمريكي ويقوم بتمثيل دور جميع الأشخاص الذين مروا به!

السوري : ينتج مسلسلا دراميا بما يتماشى مع الوضع العام عن العصفور وقصة أجداده ونسله ويقوم بوضع مناسبات تاريخية وسياسية على حياة هذا العصفور العربي وتاريخه ونضاله القومي!

السوداني : ينام على أنغام صوت العصفور!

العراقي: ينظر بتمعن إلى العصفور متساءلاً: هل هو ( سني أم شيعي ) ... الله يرحمه!

اليهودي : يبدأ بالبكاء ... ثم يقوم بالمطالبة بملكية هذا العصفور باعتباره من نسل (هدهد سليمان ) عليه السلام، وموطنه قرية ( شبعا ) اللبنانية، ويطالب حزب الله بدفع ثمن وبشاهد زور، و يطالب الأمم المتحدة بتعويضات وكذلك إستقطاع نسبة من أرباح الفلم ( الأمريكي – المصري ) و يطالب أيضاً بمحاسبة سوريا على تشويه تاريخ العصفور " اليهودي " و يتهمها بالارهاب و يستغل نوم السوداني ويضرب معمل الأسلحة، أواخر إكتوبر/ 2012 ويستوطن من جديد في دارفور!

في مقابلة مع صحيفة ( نيويورك الأميركية ) أجرتها الصحفية البولندية ( نتاليا السكونوفيا ) مع ثعلب الصهيونية العالمية ( هنري كيسنجر ) قال : من هي سوريا!  وبماذا يخاطب العالم !؟ )

س: من هي سوريا برأي كيسنجر ؟

ج: لقد اعتقدنا أن حافظ الأسد قد قضى على جميع الأغبياء في بلاده ولكن لحسن حظنا مايزال هناك ( 3 )  مليون منهم...وقال: هل تعتقدون أننا أقمنا الثورات في تونس وليبيا ومصر واليمن لعيون العرب والمسلمين؟...ويضحك ساخرا ويقول : كل ذلك لأجل عيني أيران وسوريا لقد حاولت مع حافظ الأسد وأنا أعترف أنه الشخص الوحيد الذي هزمني وقهرني في حياتي كلها... ويتابع كيسنجر، إن ثورة سوريا أصبحت ومنذ آب 2011 حرباً عالمية ثالثة باردة، ولكنها ستسخن بعد عدة شهور.

س:  ومن هم المتحاربون ؟

ج:  الصين وروسيا والهند من جهة ومن جهة أخرى نحن وحلفاؤنا.

س: ولكن لماذا سوريا بالتحديد؟

ج: الآنها مركز الاسلام المعتدل في العالم هو ذات الاسلام الذي كان على وشك الانتصار عام 73 لولا أخينا السادات... ثم يتابع ويقول : وسوريا في نفس الوقت مركز المسيحية العالمية ولا بد من تدمير مئات البنى العمرانية المسيحية وتهجير المسيحيين منها وهنا لب الصراع مع موسكو، فروسيا وأوروبا الشرقية تدين بالارثوذوكسية وهي تابعة دينيا لسوريا، وهذا سر من أسرار روسيا وسوريا بالتالي " فأخواننا العرب " لو رشوا روسيا بكل نفطهم لن يستطيعوا فعل شياً . أقاطعه وأسأل : هنا فهمنا وضع روسيا.

س: ماذا عن الصين والهند ؟

ج: أكيد أنك سمعت بـ(هولاكو ) وكيف أنه أحتل أكثر من نصف آسيا ولكنه هزم عند أبواب دمشق هنا الصين تفعل العكس فبلاد الشرق من المحيط الهادي حتى المتوسط مترابطة مع بعضها كأحجار الدومينو لقد حركنا أفغانستان فأثر ذلك على الصين فمابالك بسوريا ويمكن لك أن تلاحظي أن الصين والهند والباكستان دول متنافسه متناحرة فيما بينها ولكن من يرى مناقشات مجلس الأمن حول سوريا يظنها دولة واحدة بخطاباتها وتصرفات مندوبيها واصرارهم على الترحيب بالجعفري أكثر من مره رغم أنه مندوب سوريا الدائم وعدم مجرد تذكر وجود قطر أو العربي في الجلسة.

س: ما الحل مع سوريا إذن؟

ج: ما من حل...ضرب سوريا بالصواريخ الذرية، هذا مستحيل لأن اسرائيل موجودة.

س: ولماذا لم تحتلوا سوريا؟

ج: يجيب كيسنجر متهكماً : بسبب غباء نكسون، ثم يضيف مستطرداً: " الحل  الوحيد هو إحراق سوريا من الداخل وهو مايحدث الآن.

 لقد قرأت والكلام ( لكسنجر) عن سوريا كثيرا، سوريا فقيرة الموارد وفقيرة المياه لكن ما يثير إستغرابي كيف إستطاع السوريون بناء هذه البنية التحتية العملاقة بالمقارنة مع مواردهم، إنظر أليهم الطبابة مجانية والتعليم شبه مجاني مخزونهم من القمح يكفي 5 سنوات ولكن أكثر ما أثار دهشتي تلاحم جيشهم وما لدينا من معطيات عمن إنشق أو هرب منه لايزيد عن 1500جندياً من أصل 500 ألف أنا لا أعرف كيف لهذا الشعب أن يكون موحداً لهذه الدرجة!

الشاعرالكبير (أحمد فراد نجم ) * يقول : في قصيدته المشهورة الى الجامعة العربية، تحت عنوان: ” الطز ... لم يعد يليق بكِ التحية :

ما أخبار فلسطين ... شعب بلا وطن .. وطن بلا هويـــــــــة
ما أخبار لبنان .. ملهى ليلى كراسيه خشبية وطاولته طائفيــة
ما أخبار سوريا .. تكالبت عليها سكاكين الهمجيــــــــــــــــــة
ما أخبار العراق .. بلد الموت اللذيذ والرحلة فيه مجانيــــــــة
ما أخبار الأردن .. لا صوت ولا صورة والاشارة فيه وطنية
ما أخبار مصر .. عروس بعد الثورة ضاجعها الاخونجيـــــة
ما أخبار ليبيا .. بلدّ تحولّ الى معسكرات اسلحة وأفكار قبليـة
ما أخبار تونس .. انتعلّ رئاستها مهرجّ بدعوى الديمقراطيـــة
ما أخبار المغرب .. انتسب الى مجلس خليجي باسم الملكيّــــة
ما أخبار الصومال .. علمها عند الله الذي لا تخفى عنه خفيّــة
ما أخبار السودان .. صارت بلدان والخير خيران باسم الحرية
ما أخبار اليمن .. صالحها مسافر وطالحها كافر وشعبها قضيّة منسيّـــة
ما أخبار عمان .. بلد بكل صدق لا تسمع عنه إلا في النشرات الجويـــة
ما أخبار السعودية .. أرض تصدرّ التمر وزادت عليه الافكار الوهابيــة
ما أخبار الامارات .. قبوّ سري جميل تحاك فيه كل المؤامرات السريــة
ما أخبار الكويت .. صارت ولاية عربية من الولايات المتحدة الامريكية
ما أخبار البحرين .. شعب يموت ولا أحد يذكره في خطاباته الناريـــــــة
ما أخبار قطر .. عرابّة الثورات وخنجر الخيانات ومطبخ للامبرياليــــــة

ويضيف  الشاعر قائلا: لم يعد يليق بكِ سوى النعيق والنهيق على أحلامك الورديـــــــــــة
لم يعد يليق بكِ سوى أن تكوني سجادة تدوس عليها الأقدام الغربية
لم يعد يليق بكِ شعارت الثورة حين صار ربيعك العربي مسرحيـة
لم يعد يليق بكِ الحرية حين صارت صرخاتك كلها في الساحة دموية
لم يعد يليق بكِ أن تصرخيّ بالاسلام وتهمتكِ بالأصل أنكِ ارهابيـــــــة
لم يعد يليق بك يا أمة مؤتمراتها مؤامرات وكلامها تفاهات وقراراتها وهمية
لم يعد يليق بكِ التحيةّ .. يا أمة دفنت كرامتها وعروبتها تحت التراب .. وهي حية ". أنتهى

مع ملاحظـة تقول: أن الشاعر لم يتطرق إلى: الجزائر، موريتانيا، جيبوتي، وإتحاد جزر القمــــــــــــر!

 مشيجيخة: ... يگولون مسؤول عربي چبير كلش، زار مؤخراً( 2012 ) دولة عربية، وضمن زيارته توجه إلى قرية بيهه ( ناعور معمل  ) لتصفية زيت الزيتون، بطله ( حمار ) يربط بخشبة طويلة ويدور بحركة مستديرة بـ( 360 ) درجة، سلم على صاحب ( المعمل – الناعور ) وقال له: أگدر أدخل وأشوف طريقة العمل لكونها قديمة، ونحن في القرن الواحد والعشرين... ربما نساعدكم بجديد؟ گله: تفضل.... دخل المسؤول العربي وشاف الحمار برقبته أجراس، تشبه إلى حد ما، تلك التي يضعها أصحاب المؤتمرات الصفراء على صدورهم!.ضحك المسؤول وگال: ليش مخلي أجراس برقبة الحمار!؟ جاوبه صاحب الناعور: حتى من يتوقف الحمار تنعدم أصوات الاجراس، عندها أعرف الحمار توقف!. المسؤول مات من الضحك وگال: زين إذا الحمار توقف وظل يفر برقبته إنته شمدريك بيه ...هااااااهاااااا ا؟.

 صاحب ( المعمل -  الناعور ) رد عليه بـ( حسجة ) العراقي : سيدي وين أكو ( زمال -  حمار ) يفكر مثلك!؟.

مربط الفرس: عذراً عزيزي القاريء... ولكن هذا هو الواقع العربي!... والسؤال: ماهو الجديد في الأنتخابات الأمريكية، نوفمبر / 2012 وفوز الرئيس... أو أعادة أنتخاب ( أوباما )...!؟ الجواب لاجديد في الأفق ( للمسلمين وغير المسلمين ) في عموم الشرق الأوسط، يستحق الذكر، ما عدا المزيد من القتل والدمار... وإذا ما تحدثنا عن رؤوساء الولايات المتحدة الأمريكية  ألـ( 18 ) رئيساً، وبدأنا من ( كارتر، كلنتن، دبليو بوش وأوباما ) مروراً بوزراء الخارجية ( بيكر، باول، كونداليزا رايس  وهيلاري ) وأنتهاء بـ( الجندي الأمريكي ) وما يحمله من أدوات متنوعة للقتل، لم نجد فرقاً بينهم لا ثقافياً و لاسياسياً ولا أخلاقياً حتى بالحد الأدنى، ونتذكر جيداً ما كان يجري أمام هؤلاء جميعاً وتحت أشرافهم من تهجير وقتل وفضائح أخلاقية في العراق مثلاً: سجن أبو غريب، ضرب مدينة المساجد ( الفلوجة ) بالأسلحة المحضورة والمحرمة دولياً عام 2004 وغيرها، من المدن العراقية الأخرى، نحن في عموم الوطن العربي وخصوصاً في العراق لم نرَ من هؤلاء غير آلة الفتك، ونهب ثروات الشعوب ورائحة الدمار والحروب القذرة المستمرة !.

مواقع النشر: كوكل - Google  ( حكايات فلاحية ... صالح حسين / أكثر من ( 1500 ) مقالاً.

 

 

* ملاحظة من صوت اليسار العراقي:

إن القصيدة الواردة الذكر هي للشاعر الفلسطيني بلال فوراني وليست للشاعر الكبير أحمد فؤاد نجم

وقد سبق للصحيفة نشرها تحت هذا الرابط :

http://www.saotaliassar.org/Frei%20Kitabat/01072012/BelalForany01.htm

لذا نرجو التنويه و الأعتذار للشاعر وكاتب المقال .

 

 

تنويه / صوت اليسار العراقي لا يتحمل بالضرورة مسؤوليّة جميع المواد المنشورة .. ويتحمل الكُتّاب كامل المسؤولية القانونية والأخلاقية عن كتاباتهم

 

 

الصفحة الرئيسية | [2]  [3] [4] | أرشيف المقالات | دراسات | عمال ونقابات | فنون وآداب | كاريكاتير  | المرأة | الأطفال | حضارة بلاد الرافدين | إتصل بنا

 

 

جميع الحقوق محفوظة   © 2009 صوت اليسار العراقي

 

   الصفحة الرئيسية | [2]  [3] [4] | أرشيف المقالات | دراسات | عمال ونقابات | فنون وآداب | كاريكاتير  | المرأة | الأطفال | حضارة بلاد الرافدين | إتصل بنا