مواضيع متنوعة |
حوار بين طفل فلسطيني و آخر يهودي

يحصل على جائزة أفضل كاريكاتير في أمريكا
زيارة الى أحد الفنادق في واشنطن
مقطع من فيلم فيديو
____
كاريكاتير
__
______
حول تقرير برنامج الامم المتحدة للبيئه
لتقييم المناطق الملوثة في العراق 2005
إعداد عزام محمد مكي
حول تقرير برنامج الامم المتحدة للبيئه
لتقييم المناطق الملوثة في العراق 2005
لمصلحة من يتم تجاهل التلوث الاشعاعي
إعداد عزام محمد مكي
________
كاريكاتير
الصفحة الرئيسية | مقالات | دراسات | عمال ونقابات | فنون وآداب | أرشيف الأخبار | المرأة | الأطفال | إتصل بنا |
|
---|
![]() صحافة وتعليقات
قناع جديد لاحتلال العراق
إفتتاحية جريدة الخليج الأماراتية التاريخ : 20-02-2010
لن يكون
العراق حراً كما يأمل البعض في صيف العام الحالي، لأن الاحتلال الأمريكي سوف يأخذ
وجهاً آخر، سيكون مقنّعاً ولكن داخل العراق لأن الهدف لم يتحقق بعد .
الاتفاقية
الأمنية الموقعة في العام 2008 التي تتحدث عن انسحاب القوات الأمريكية في صيف العام
الحالي، هي في الواقع إعادة انتشار، أي استكمال انسحاب هذه القوات من المدن
والشوارع إلى قواعد عسكرية تنتشر في مختلف أنحاء العراق .
الإدارة
الأمريكية ستقوم بلعبة انسحاب لآلاف من جنودها في الموعد المحدد، لكن ستُبقي على
آلاف أخرى داخل القواعد العسكرية، وهذه ستكون لها مهمة مختلفة، إذ ستترك مهمة الأمن
الداخلي للجيش العراقي وقوات الأمن، فيما هي تراقب عن بعد وتحرك الأدوار بالروموت
كونترول عن بعد .
لكن المهمة
الأخطر لهذه القوات ستكون حماية آبار النفط، لأنها كانت هدف الغزو والاحتلال لوضع
اليد على ثروة العراق الهائلة من هذه المادة الاستراتيجية التي ستحدد مستقبل
العلاقات بين الدول، ومن يمتلكها فقد امتلك مصادر الطاقة والقوة معاً .
إضافة إلى
النفط، فإن الوجود العسكري الأمريكي الدائم في العراق يعني أن الإدارة الأمريكية
عازمة على أن تظل ممسكة بإدارة التطورات في المنطقة وتطويعها وفقاً لمصالحها،
وبالتالي وفقاً للمصلحة “الإسرائيلية” نظراً لتماهي المصالح المشتركة بين الطرفين
في إبقاء المنطقة قيد مخططات لم تزل قيد التنفيذ . سوف يبقى العراق خاضعاً للاحتلال الأمريكي الذي سيحدد سياساته ودوره، ويبقيه فاقداً السيادة والقرار والحرية والاستقلال، كما هو حال الدول التي تتواجد فيها قوات أمريكية وكما هو حال اليابان وكوريا الجنوبية .
وعندما تستبدل
وزارة الدفاع الأمريكية الاسم الذي تحمله قواتها في العراق “حرية العراق” باسم جديد
هو “البزوغ الجديد” فإنها في الواقع تمارس نوعاً من الرياء والمخاتلة، لأن الاسم
الجديد لا يعني نهاية الاحتلال بل ترسيخه وتثبيته وتحويله إلى احتلال دائم .
لعبة مكشوفة
يمارسها الاحتلال الأمريكي، أنه يرتدي قناعاً جديداً للتدليس على العراقيين والعرب
والعالم .
|
|
من الصدف الجميلة ان يدق لي عود المشنقة في نفس
المكان الذي كنت اثير منه المظاهرات الوطنية الشهيد حسين محمد الشبيبي الشيوعية أقوى من الموت وأعلى من أعواد المشانق الرفيق الخالد فهد |
---|